طاحونه البابا كيرلس
الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 467447 الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 73011 الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 467447
الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 68085
طاحونه البابا كيرلس
الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 467447 الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 73011 الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 467447
الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 الوثائق التاريخية عن صلب المسيح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
في خدمه الجميـــع
في خدمه الجميـــع
admin


ذكر
التسجيل : 07/09/2008
مجموع المساهمات : 3687
شفـيعي : St.maria & El pope kyrillos
الـعـمـل : في خدمه الجميع
هـوايـتـي : الوثائق التاريخية عن صلب المسيح Sports10
مزاجي : الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 56509910

بطاقة الشخصية
لقبك: خادم الجميـع

الوثائق التاريخية عن صلب المسيح Empty
مُساهمةموضوع: الوثائق التاريخية عن صلب المسيح   الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 10163310الأربعاء 20 أبريل - 7:38

الوثائق التاريخية عن صلب المسيح

اوريجانوس المصري




الوثائق

التاريخية عن صلب المسيح




اكتشف علماء الآثار
أن
بيلاطس كان قد كتب تقريرا مطولا عن مدة ولايته، و كان هذا التقرير
محفوظا
فى سجلات الإمبراطورية الرومانية مرفقا به الحكم الصادر بالصلب.
و قد
استرشد هؤلاء العلماء بما كتبه مؤرخو الجيل الأول و الثاني
المسيحي
..الفيلسوف الشهيد يوستينوس و العلامة ترتليانوس القس. و قد
كان الحكم
منقوشا على لوح من النحاس الأصفر باللغة العبرية، عثروا عليه
مع تقرير
بيلاطس و مع رسالة يوليوس والى الجليل ضمن أقباط بقايا مدينة
اكويلا من
أعمال نابولي عام 1280 للميلاد، و قد أشار المؤرخان
المسيحيان السابق
ذكرهما الى حفظ هذه الوثائق بالذات و فيما يلي نص هذه
الوثائق .



صورة
رسالة يويليوس والى
الجليل الى المحفل الروماني :



أيها القيصر شرازينى
أمير رومية، بلغني أيها
الملك قيصر أنك ترغب فى معرفة ما أنا أخبرك به
الآن، فإعلم أنه يوجد فى
وقتنا هذا رجل سائر بالفضيلة العظمى يدعى
يسوع، و الشعب متخذه بمنزلة نبي
الفضيلة، و تلاميذه يقولون انه ابن
اللـه خالق السموات و الأرض و بهما وجد و
يوجد فيهما. فبالحقيقة أيها
الملك أنه يوميا يسمع عن يسوع هذا أشياء
غريبة.. فيقيم الموتى و يشفى
المرضى بكلمة واحدة. و هو إنسان بقوام معتدل
ذو منظر جميل للغاية له
هيبة بهية جدا حتى من نظر إليه يلتزم أن يحبه و
يخافه، و شعره بغاية
الاستواء متدرجا على اذنيه، و من ثم الى كتفه بلون
ترابى إنما اكثر
ضياء. و فى جبينه غرة كعادة الناصريين. ثم جبينه مسطوح و
إنما بهج، و
وجهه بغير تجاعيد بمنخار معتدل و فم بلا عيب. و أما منظره فهو
رائق و
مستر و عيناه كأشعة الشمس و لا يمكن لإنسان أن يحدق النظر فى وجهه
نظرا
لطلعة ضيائه. فحينما يوبخ يرهب و متى أرشد أبكى، و يجتذب الناس الى
محبته.
تراه فرحا و قد قيل عنه أنه ما نظر قط ضاحكا بل بالحرى باكيا. و
ذراعاه
و يداه هى بغاية اللطافة و الجمال. ثم أنه بالمفاوضة يأثر كثيرين و
إنما
مفاوضته نادرة، و بوقت المفاوضة يكون بغاية الاحتشام، فيخال بمنظره و
شخصه
أنه هو الرجل الأجمل و يشبه كثيرا لأمه التى هى أحسن ما وجد بين نساء
تلك
النواحي. ثم أنه من جهة العلوم أذهل مدينة أورشليم بأسرها لأنه يفهم
كافة
العلوم بدون أن يدرس شيئا منها البتة. و يمشى حافيا عريان الرأس نظير
المجانين،
فكثيرون إذ يرونه يهزأون به، لكن بحضرته و التكلم معه يرجف و
يذهل. و
قيل أنه لم يسمع قط عن مثل هذا الانسان فى التخوم.
و بالحقيقة كما تأكدت
من العبرانيين، أنه ما
سمع قط روايات علمية كمثل ما نعلم عن يسوع هذا.
و كثيرون من علماء اليهود
يعتبرونه إلها و يعتقدون به، و كثيرون غيرهم
يبغضونه و يقولون أنه مضاد
لشرائع جلالتك، فترى فى قلقا من هؤلاء
العبرانيين الأردياء، و يقال أنه ما
أحزن أحدا قط بل بالعكس يخبر عنه
اولئك الذين عرفوه و اختبروه أنهم حصلوا
منه على انعامات كلية وصحى
تامة. و إنى بكليتي ممتثل لطاعتك و لإتمام أوامر
عظمتك و جلالتك.
يوليوس
ستوس والى اليهودية


صورة الحكم الذي
أصدره بيلاطس على
يسوع الناصري بالموت صلبا :



فى
السنة السابعة عشرة من حكم الإمبراطور
طيباريوس الموافق لليوم الخامس و
العشرين من شهر آذار، بمدينة أورشليم
المقدسة فى عهد الحبرين حنان و
قيافا، حكم بيلاطس والى ولاية الجليل الجالس
للقضاء فى دار ندوة مجمع
البروتوريين، على يسوع الناصري بالموت صلبا، بناء
على الشهادات الكثيرة
البينة المقدمة من الشعب المثبتة أن يسوع الناصري :

1- مضل يسوق
الناس الى الضلال
2- أنه يغرى الناس على الشغب و الهياج
3- أنه عدو
الناموس
4- أنه يدعو نفسه ابن اللـه
5- أنه يدعو نفسه ملك إسرائيل
6-
أنه دخل الهيكل و معه جمع غفير من الناس
حاملين سعف النخل
فلهذا
يأمر بيلاطس البنطى كونيتيوس كرينليوس
قائد المئة الأولى أن يأتى بيسوع
الى المحل المعد لقتله، و عليه أيضا أن
يمنع كل من يتصدى لتنفيذ هذا
الحكم فقيرا كان أم غنيا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elta7ona.own0.com
minafaw
* مـن ابـنـاء الـبـابـا *
* مـن ابـنـاء الـبـابـا *



ذكر
التسجيل : 30/04/2011
مجموع المساهمات : 1
شفـيعي : ava kerlos
الـعـمـل : student
هـوايـتـي : الوثائق التاريخية عن صلب المسيح Swimmi10
مزاجي : الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 89490010

الوثائق التاريخية عن صلب المسيح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوثائق التاريخية عن صلب المسيح   الوثائق التاريخية عن صلب المسيح 10163310السبت 30 أبريل - 18:18

دلالات تاريخية على صلب المسيح
يعتبر صلب المسيح من أهم ركائز المسيحية. وهناك الكثير من الاثباتات والوثائق التاريخية التي تؤكد حتمية صلب المسيح، هذه الوثائق تنقسم الى اربع فئات منها:

1- الوثائق الوثنية: أهمية هذه الوثائق ان مؤلفيها وثنيون يضمرون العداء للمسيحية ويسخرون منها ولاسيما في الايام الاولى من نشوئها، معظم هذه الوثائق تعود الى القرن الاول والثاني للميلاد، ومن أبرز كتابها:

كورنيتيوس تاسيتوس (55-125م): كاتب روماني عرف بالدقة العلمية والنزاهة الفكرية، وعاصر ستة أباطرة ومن أشهر مؤلفاته “الحوليات والتواريخ”. وردت في مؤلفاته ثلاث اشارات عن المسيح والمسيحية ابرزها ما جاء في حولياته: “وبالتالي لكي يتخلص نيرون من التهمة (حرق روما) ألصق هذه الجريمة بطبقة مكروهة معروفة باسم المسيحيين، ونكل بها أشد تنكيل، فالمسيح الذي اشتق المسيحيون منه اسمهم كان قد تعرض لاقصى عقاب في عهد طيباريوس على يد أحد ولاتنا المدعو بيلاطس البنطي.

ثثلوس (توفي 52م): من مؤرخي الرومان القدامى، وقد ضاع مؤلفه ولم يبق منه سوى شذرات في مؤلفات الآخرين وقد اقتبس فيها يوليوس الافريقي في سياق حديثه عن صلب المسيح والظلام الذي خيّم على الارض عندما استودع روحه بين يدي الآب السماوي.
وقد بنى يوليوس رفضه على اساس ان الكسوف الكامل لا يمكن ان يحدث في اثناء اكتمال القمر، لاسيما ان المسيح صلب في فصل الاحتفال بالفصح، وفيه القمر يكون بدراً مكتملاً. ولم يكن ثثلوس وحده هو من اثار هذا الظلام بل كثير من القدامى منهم الإمام الحافظ الذهبي ابن كثير المؤرخ الاسلامي في القرن الرابع عشر في كتابه “البداية والنهاية” (الجزء الاول ص182).
لوسيان اليوناني (القرن الثاني): كان يسخر من المسيحيين، ومن جملة ما قاله في مقالاته: “ان المسيحيين… ما زالوا الى هذا اليوم يعبدون رجلاً – وهو شخصية متميّزة استن لهم طقوسهم الجديدة وصلب من اجلها”.
سيتونيوس (120م): هو من جملة الذين ذكروا في مؤلفاتهم عن المسيح المصلوب بصورة مباشرة أو غير مباشرة، اذ اشار الى الاسباب التي أدت الى اضطهاد المسيحيين ومن بينها ايمانهم بصلب المسيح وموته وقيامته.
كاسيوس الفيلسوف: من الدّ أعداء المسيح. أيّد في كتابه “البحث الحقيقي” قضية صلب المسيح، وان سخر منها.
مارابار سيرابيون: قال في رسالة كتبها لابنه في السجن يعود تاريخها الى القرن الاول: “وأية فائدة جناها اليهود من قتل ملكهم الحكيم، لم يمت هذا الملك الحكيم الى الابد لأنه عاش من خلال تعاليمه التي علّم بها”. ولا شك ان المقصود بالملك الحكيم هو المسيح.

2- الوثائق اليهودية: يوسيفوس (37-97م): ذكر في كتابه “التواريخ” فقرة جاء فيها: “وفي ذلك الوقت كان هناك رجل حكيم يدعى يسوع… غير ان بيلاطس حكم عليه بالموت صلباً”.
التلمود: نقرأ في النسخة التلمودية التي نشرت في هولندا عام 1943 وفي صفحة 42 ما يلي: “لقد صلب يسوع قبل الفصح بيوم واحد…”.
هناك مخطوطة (toledoth jesu) يهودية معادية للمسيحية لا تشير فقط الى المسيح بل ايضاً تشير الى قصة خيالية عما حدث لجسده بعد موته وهي ان تلاميذ المسيح حاولوا ان يسرقوا جسده. هذه المخطوطة، على ما فيها من عداء للمسيحية، هي اكبر شاهد على صلب المسيح وقيامته لانها شهادة من عدو موتور.

3- الوثائق الغنوصية (المعرفة): تأثرت الغنوصية بالنظرة الاسلامية في مفهومها لصلب المسيح. غير أن تعليم الشبه في الغنوصية كان يرمي الى غرض يختلف عما كان يرمي اليه الدين الاسلامي. فالغنوصية أو بعض فرقها على الاقل، رأت أن المسيح وهو إله متجسّد، لا يمكن أن يتعرّض للصلب لأن جسده يغاير أجساد البشر. لهذا يتعذر أن يكون المصلوب هو جسد المسيح. أما الاسلام فلا ينكر عملية الصلب، ولكنه ينكر أن المصلوب كان المسيح، ليس على أساس طبيعة جسده إنما على أساس أن المسيح لم يُصلب إطلاقاً بل رُفع الى السماء بقدرة الله قبل أن يتمكن أعداؤه من القبض عليه، وأوقع الله شبهه على آخر فحلّ محله.
الغنوصية توفر لنا أدلة على صحة رواية الانجيل عن صلب المسيح وقيامته، ولاسيما ما ورد في المؤلفات الغنوصية الاولى كمثل إنجيل الحق (135-160م) وإنجيل يوحنا الأبوكريفي (120-130) وإنجيل توما (140-200م) ومع أن هذه الاناجيل غير موحى بها من الله، فإنها كلها تتحدث عن الكلمة، وأن المسيح هو إله وإنسان. ونجد هذه الفقرة في إنجيل الحق:
“كان يسوع صبوراً في تحمله للآلام… لأنه علم أن موته هو حياة للآخرين… سمّر على خشبة، وأعلن مرسوم الله على الصليب، هو جرّ نفسه الى الموت بواسطة الحياة… سربلته الابدية. وإذ جرّد نفسه من الخرق البالية فإنه اكتسى بما لا يبلى مما لا يستطع أحد أن يجرده منه”.
ونطالع ايضاً في كتاب غنوصي The Secret Teaching of Christ وهو مؤلف من القرن الثاني ما ترجمته:
“فأجاب الرب وقال: الحق أقول لكم كل من لا يؤمن بصليبي فلن يخلص، لأن ملكوت الله من نصيب الذين يؤمنون بصليبي”.

4- الوثائق المسيحية: الوثائق المسيحية دينية كانت أم أدبية أم تاريخية، هي سجل دقيق تعكس عمق ايمان آباء الكنيسة الاولى بكل ما تسلموه من الانجيليين من التقليد، أو عن طريق الكلمة المكتوبة. كذلك هي إثباتات قاطعة على صحة ما ورد في الاناجيل من أحداث وعقائد ولاسيما ما يختص بموت المسيح وقيامته. وكما أن هذين الحدثين يشغلان حيزاً كبيراً من العهد الجديد فإنهما ايضاً كانا المحور الاساسي في مؤلفات آباء الكنيسة الاولى.
وبالطبع فإن هذه الوثائق أو المخطوطات تنص على النبوات المتعلقة بموت المسيح وقيامته كما هو الحال في الكتاب المقدس الذي بين أيدينا. وأكثر من ذلك، إذا رجعنا الى مؤلفات آباء الكنيسة منذ العصر الاول الميلادي وجمعنا مقتبساتهم من العهد الجديد لوجدنا أنه يمكن إعادة كتابة العهد الجديد بكامل نصه باستثناء سبع عشرة آية فقط. وهذه النصوص لا تختلف عما لدينا من نصوص العهد الجديد الحالي، ومن جملتها ما جاء عن لاهوت المسيح وموته وقيامته.

أما مؤلفات آباء الكنيسة فهي:
-1 رسالتان من تأليف اكليمندس أسقف روما.
-2 رسائل أغناطيوس كان قد بعث بها الى الافراد والكنائس في أثناء رحلته من انطاكية الى روما حيث استشهد.
-3 رسالة بوليكاربوس تلميذ الانجيلي يوحنا الى أهل فيلبي.
-4 الديداكي أو تعليم الرسل، وهو كتاب يدور حول أمور عملية متعلقة بالقيم المسيحية ونظام الكنيسة.
-5 رسالة عامة منسوبة الى برنابا وفيها يهاجم بعنف ناموسية الديانة اليهودية، ويبين أن المسيح هو تتمة شريعة العهد القديم.
-6 دفاعيات جاستنيانوس، وقد أورد فيها جملة من الحقائق الانجيلية، ولاسيما ما يختص بشخص المسيح وحياته الارضية وصلبه وقيامته. هذا فضلاً عن مؤلفات أخرى وصلتنا مقتطفات منها كدفاع كواداراتوس الذي اقتبس منه يوسيبس الفقرة التالية:
“إن منجزات مخلصنا كانت دائماً أمام ناظريك لأنها كانت معجزات حقيقية، فالذين برئوا، والذين أقيموا من الاموات لم يشهدهم الناس عندما برئوا وأقيموا فقط بل كانوا دائماً موجودين (معهم). لقد عاشوا زمناً طويلاً. ليس فقط في أثناء حياة المسيح الارضية بل حتى بعد صعوده. إن بعضاً منهم بقوا على قيد الحياة الى وقتنا الحاضر.
-7 وكذلك مخطوطة راعي هرمس وقد دعيت بهذا الاسم نسبة الى أبرز شخصيات الكتاب. أما فحوى المؤلف فينطوي على مجموعة من الامثال والاوامر المختصة بالعقيدة.
يوفر لنا تاريخ الكنيسة ايضاً بيّنات أخرى مهمة على ايمان مسيحيي القرون الاولى الوثيق بصلب المسيح وموته وقيامته، فقد تم العثور في سراديب روما واقبيتها على رسوم شعار الصليب ونقوشه، وهي أماكن كان يجتمع فيها المسيحيون سراً خوفاً من جواسيس الحكومة الرومانية الوثنية. كذلك عمد المسيحيون الى نقش شعار الصليب على أضرحة موتاهم تمييزاً لها عن أضرحة الوثنيين. فلو لم يكن هؤلاء المسيحيون على ثقة أكيدة من صلب المسيح لما أخذوا الصليب شعاراً لهم، ولاسيما أن الصليب كان رمز عار عند اليهود والرومان على حد سواء. أما الآن بعد صلب يسوع المسيح عليه أصبح رمز فخر وايمان. ولو لم يكن الصليب حقيقة متأصلة في ايمان هؤلاء المسيحيين لما تحملوا من أجله كل اضطهاد واستشهدوا في سبيله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الوثائق التاريخية عن صلب المسيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوثائق التاريخية عن صلب المسيح
» 3آلاف متظاهر يتحفظون على مستندات في أمن الدولة بمدينة نصر ويحاولون إخراج المعتقلين .. و أنباء عن عثور المتظاهرين على ملف تفجيرات كنيسة القديسين ضمن الوثائق
» حكام عصر المسيح
» هل شاول بحث عن المسيح أم بحث المسيح عنه؟
» المسيح قرب ييجي ؟!؟!؟!؟!؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: منتدي الكنيسه-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You