طاحونه البابا كيرلس
رسالة الصوم الكبيــر 467447 رسالة الصوم الكبيــر 73011 رسالة الصوم الكبيــر 467447
رسالة الصوم الكبيــر 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

رسالة الصوم الكبيــر 68085
طاحونه البابا كيرلس
رسالة الصوم الكبيــر 467447 رسالة الصوم الكبيــر 73011 رسالة الصوم الكبيــر 467447
رسالة الصوم الكبيــر 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

رسالة الصوم الكبيــر 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 رسالة الصوم الكبيــر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عادل جبران
مشرف عام
مشرف عام



ذكر
التسجيل : 08/08/2009
مجموع المساهمات : 1589
شفـيعي : العدرا
الـعـمـل : مدير عام بالتربية والتعليم
هـوايـتـي : رسالة الصوم الكبيــر Writin10
مزاجي : رسالة الصوم الكبيــر 1610

بطاقة الشخصية
لقبك: مستر المنتدي

رسالة الصوم الكبيــر Empty
مُساهمةموضوع: رسالة الصوم الكبيــر   رسالة الصوم الكبيــر 10163310الأربعاء 2 مارس - 17:28


رسالة الصوم الكبير 2011م

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




"المسيح إفتقر من اجلكم" (2 قورنثية 9:8)
نقدم لكم ايها الاخوة رسالة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الصوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]2011. في الصوم نركز دائما على فضائل ثلاث مترابطة ومتكاملة لبعضها البعض. وهذه الفضائل هي: الصوم.. والصلاة.. وعمل الخير.
يجب ان يركز في رسالة هذه السنة على فضيلة الاحسان وعمل الخير بأعطاء الصدقة. الرسالة تتكون من ستة مقاطع قصيرة نسبيا، كل منها يركز على محور يخص فضيلة الاحسان.




1- المحور الاول: يركز على قوة جذب المادة للبشر وموقف الصدقة المضاد والمعاكس والذي ينقذنا من هذه التجربة.
2- المحور الثاني: يركز على فكرة اننا لسنا نحن المالكين بل وكلاء على ما لدينا. فالمال واسطة نعمل بها كوكلاء على مال بيت اللـه. ان يسوع يوبخ من يعتبرون المال ملكا لانفسهم. كما ونناشد بهذه المناسبة الدول الغنية المسيحية بالمساعدة واقتسام خيراتها مع الشعوب الفقيرة
3- المحور الثالث: يوصي بأن تكون صدقاتنا معطاة بالخفية وليس بالمباهات ونفخ الابواق، لأن ذلك يحرمنا من الخيرات السماوية ورؤية مجد اللـه الاكبر. فلا نعمل ذلك لمجد ذاتنا، خاصة في عالم اليوم حيث التصوير والاعلام على اشده والناس ترغب في نشر كل ما تعمله على الملأ لتفتخر بنفسها انها الاحسن، فهذا مجد باطل
4- المحور الرابع: الصدقة تجعلنا نبتعد ونتسامى عن البعد المادي للاشياء. البابا يركز في هذا المحور على بعدين على الانسان ان يضعهما امام نصب عيونه وهما: اللـه والقريب. فالانسان لم يخلق من اجل ذاته بل من اجل اعطاء الشكر للـه خالقه وان ينظر الى اخيه الانسان نظرة عطف ومحبة ومساواة. ولهذا ينصح قداسته البشر مرتكبي الاثام ان يقتربوا من اللـه في زمن الصوم هذا،
وبالتالي الى اخيهم الانسان، عن طريق الصدقة لأنها كما يقول مار بطرس "ان الصدقة تغفر الذنوب"
5- المحور الخامس: الصدقة هي علامة محبة وتعني العطاء في الحب. ان البابا يستشهد بأقوال القديسين ليوصينا الا نحسب كم اصرفنا من المال في الصدقات. فلنقتدِ بالأرملة التي القت بفلسها الاخير في الهيكل، بمعنى انها القت بحاضرها ومستقبلها في يدي اللـه. فلنعطِ قيمة للصدقة التي نفعل، فلنعطِ بمحبة
6- المحور السادس: الصوم تدريب روحي على النمو بالمحبة والتعرف على المسيح بواسطة الفقير. ان الصدقة هي علامة مادية لها قيمة روحية الا وهي اعطاء الشهادة للمسيح الذي هو الحياة بذاتها. فنصبح بالتالي شهودا للمحبة.
- خاتمة: نختتم رسالة الصوم بالابتهال الى امنا مريم عسى ان تقود المؤمنين في حربهم الروحية ضد فخاخ الشرير وتساعدهم على عبور تجارب الصوم وتوصلهم الى اعياد الفصح بأمانٍ وسلام روحي





ايها الاخوة والاخوات الاعزاء:

1- في كل سنة يقدم لنا الصوم فرصة بواسطة التدبير الالهي للتعمق بمعنى وقيمة حياتنا المسيحية، وهو يشجعنا على ان نعيد اكتشاف رحمة اللـه، بحيث نصبح بدورنا اكثر رحومين تجاه اخوتنا واخواتنا. في فترة الصوم تعتبر الكنيسة من واجبها ان تقترح بعض الواجبات والمسؤوليات لتصاحب المؤمن بصورة محسوسة في مسيرة التجدد الداخلي: وهذه تشمل: الصلاة، والصوم، واعطاء الصدقة. بالنسبة لرسالة الصوم الكبير لهذه السنة، فأنني اريد ان اقضي بعضا من الوقت مُركزاً على ممارسة اعمال الصدقة والاحسان، والتي تمثل طريقة خاصة لمساعدة المحتاجين، وفي نفس الوقت هي تمرين على نكران الذات، تحررنا من التمسك بالخيرات المادية. ان قوة الانجذاب الى الغنى المادي ومقدار درجة قرارنا بألا نصنع منها صنماً لنا، يجزمها يسوع بطريقة قاطعة "لا يمكنكم ان تعبدوا اللـه والمال" (لوقا 13:16).



ان الصدقة تساعدنا على التغلب على هذه التجربة المستمرة، وهي تعلمنا لان نجاوب احتياجات قريبنا لكي نتقاسم مع الاخرين كل ما نمتلكه من لدن الطيبة الالهية. هذه هو القصد من وراء تخصيص "التبرعات لأجل الفقراء" والتي تجمع اثناء الصوم في اغلب انحاء العالم. ان هذه هي طريقة للتنظيف الداخلي ترافقه علامة الشركة الكنسية، كما تعكس ما حدث في الكنيسة الاولى. والقديس بولس يتكلم في رسائله عن ذلك عندما يذكر المعونة التي جُمِعت لجماعة اورشليم (2 قور 8-9، روم 15: 25-27).
2- حسب تعاليم الانجيل، فاننا لسنا مالكين بل مدِّبري الخيرات التي نمتلك: وهي بالتالي لم تعطَ لأجل ان نحسبها مُلكاً خاصا لنا، وانما هي وسائط ووسائل يدعونا الرب من خلالها لأن نعمل مثل وكيل على اموال بيته من اجل قريبنا. وحسبما يُذّكرنا التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية فان الخيرات المادية لها قيمة اجتماعية، وذلك بموجب ما يكون هدفها العام (فقرة 2404)
في الانجيل، نرى يسوع يُذّكر ويُحذّر أولئك الذين يمتلكون ويستخدمون الخيرات الارضية لاجل ذاتهم فقط. وامام الجموع، الذين يحتاجون الى كل شيء، ويعانون من الجوع، فان كلمات القديس يوحنا ترن بنبرة توبيخ: "من كانت له خيرات الدنيا ورأى باخيه حاجة فأغلق احشاءَه دون اخيه فكيف تقيم فيه محبة اللـه؟" (1 يوحنا 17:3). ففي البلدان ذات الغالبية المسيحية، تصبح دعوة "الاقتسام" مُلّحة اكثر، ذلك لان مسؤوليتهم تجاه الكثيرين من الذين يتألمون بسبب الفقر والحرمان هي اكبر بكثير فمساعدتهم هي واجب ومطلب عادل، قبل ان تكون عمل خير ورحمة. منقول من منتدى الفرح المسيحي
3- ان الانجيل يشير الى نوع فريد من الحسنة المسيحية: يجب ان تكون خفية: "لا تدع يدك اليسرى تعلم بما تصنعه يدك اليمنى" ويثّبت يسوع "حتى تكون صدقتك في الخفية" (متى 6: 3-4). وهو قد قال قبل ذلك بقليل ألاّ يتباهى الانسان بأعماله الجيدة لئلا يخاطر بأن يصبح محروما من المكافآت السماوية (متى 6: 1-2). فعلى التلميذ ان يكون مهتما بمجد اللـه الاكبر. ان يسوع يحذّر: "هكذا، فليضيء نوركم قدام الناس، فيروا اعمالكم الصالحة ويمجدوا اباكم الذي في السموات" (متى 16:5).



هكذا اذن، ينبغي ان يُعمل كل شيء من اجل مجد اللـه وليس من اجل مجدنا نحن. فهذا التفهم، ايها الاخوة والاخوات الاعزاء، يجب ان يرافق كل مبادرة ومساعدة تجاه القريب، واذا ما ابتعدنا عنه او تفاديناه، سيصبح اداة وواسطة لجعل انفسنا مركزاً للاهتمام. فلو اننا، ونحن نقوم بعملٍ خيّرِ، لم نضع مجد اللـه هدفاً لنا، ومصلحة اخوتنا واخواتنا الحقيقية في المقدمة، وذهبنا عوض ذلك نبحث عن ثناء ومديح شخصي، نكون قد وضعنا انفسنا خارج رؤية ومنطق الانجيل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في عالم اليوم، عالم الصور، علينا ان نكون يقظين وحذرين، كون ان هذه التجربة هي كبيرة. فالصدقة، بحسب الانجيل، ليست مجرد عمل احسان بل انها تعبير ملموس بالمحبة، انها فضيلة لاهوتية تتطلب اهتداءً داخلياً الى محبة اللـه والقريب، ان نسير على مثال يسوع المسيح، الذي بموته على الصليب، اعطى ذاته بكاملها من اجلنا. فكيف يمكننا الا نشكر اللـه على الناس الكثيرين الذين يتممون بهذ الروح، افعالاً خَيّرة كريمة لمساندة القريب الذي هو في محنة، بعيداً عن انظار عالم الميديا (الاعلام والصحافة). ان الفائدة تكون "قليلة" عندما يعطي الانسان من امواله الخاصة للآخرين خاصة عندما ينفخ ذاته بالمجد الباطل: ولهذا السبب، فأن الانسان الذي يعرف هذا الالـه الذي "يرى بالخفية" و "بالخفية يُجازي"، لا يبحث عن اعتراف وتثمين بشري لاعمال الرحمة.



4- وإذ نحن مدعوون الى اعادة التفكير بالصدقة والنظر اليها بصورة اعمق تتسامى عن البُعد المادي للأشياء، فأن الكتاب المقدس يعلمنا أن هناك "فرح اكبر بالعطاء اكثر مما في الاخذ". (اعمال 35:20) فعندما نعمل الاشياء بدافع الحب، فأننا نعبر عن صدق وجودنا وكياننا، لأننا خُلقنا بالحقيقة لا لاجلنا بل لاجل اللـه ولاجل اخوتنا واخواتنا (2 قور 15:5).
في كل حين عندما نَقتسِمُ خيراتنا لاجل محبة اللـه، مع قريبنا المحتاج فأننا نكتشف بأن ملء الحياة ياتي من المحبة، وكل شيء يعود الينا كبركة على شكل سلام ورضى داخلي وفرح.
ان ابانا السماوي يكافيء صدقاتنا بأعطائنا فرَحَهِ. واكثر من هذا، فأن القديس بطرس يضم الى الثمار الروحية للصدقة "غفران الخطايا" اذ يكتب: "الصدقة تغطي خطايا كثيرة (1 بطرس 8:4). وكما ان ليتورجيا الصوم (في الكنيسة اللاتينية) تردد بتكرار "فليهب لنا اللـه نحن الخطأة فرصة الغفران". فان حقيقة ان نتقاسم مع الفقراء ما نمتلكه يُعِدّنا لان نستقبل مثل هذه الموهبة.
وفي هذه اللحظة فان فكري يتجه نحو اؤلئك الذين يدركون مقدار الشر الذي عملوا، ومن اجل هذا السبب بالضبط، يشعرون بأنهم بعيدون عن اللـه، خائفون وعاجزين عن الرجوع اليه، هكذا بالأقتراب من الاخرين عن طريق اعطاء الصدقة، فأننا نقترب من اللـه، وبأمكان ذلك ان يكون أداةً صادقةً للحوار والمصالحة مع اللـه ومع اخوتنا.
5- الصدقة تعلمنا العطاء في الحب. ان القديس يوسف كوتّولينگو St. Joseph Cottolengo يوصي بصدق: "لا تجعل لك ابداً دفتر حسابات للاموال التي تُنفق، لأنني اقول دائماً: عند اعطاء الصدقات، لو ان يد اليسار لا تعلم ما تفعله يد اليمين، فأن اليد اليمنى بالتالي لا ينبغي عليها ان تعرف ما تصنعه هي نفسها". وبهذا الخصوص، فأن القصة ذات المعنى الاعمق في الانجيل هي قصة الارملة، التي رغم فقرها، القت في خزانة الهيكل "كل ما كانت تملك، كل رزقها" (مرقس 44:12). الفلس الذي القته رغم صغر قيمته او اهميته اصبح رمزا بليغاً: ان هذه الارملة لم تعط للـه مما كان فائضاً او زائداً عنها بل اعطت ما كانت هي عليه، اعطته ذاتها بكاملها.



اننا نقرأ هذا المقطع المؤثر والذي اُدخل في قصة الايام التي سبقت آلام وموت يسوع مباشرة، ذاك الذي، كما يكتب مار بولس "افتقر لأجلكم وهو الغني لتغتنوا بفقره" (2 قورنثية 9:8) لقد اعطى ذاته بأكملها من اجلنا.
ان الصوم ايضا، من خلال ممارسة الصدقة، يلهمنا ان نتشبه بالمسيح ونقتفي خطاه. ومن مدرسته بأمكاننا ان نتعلم أن نجعل حياتنا باكملها هبة وعطية. بتشبهنا به، سنتمكن من جعل انفسنا حاضرة ليس فقط لاعطاء جزء مما نمتلك بل بأعطاء ذواتنا كلها. "أليس بالامكان اختصار الانجيل بأكمله بوصية واحدة هي المحبة؟ هكذا فأن ممارسة الصدقة اثناء الصوم تصبح وسيلة لتعميق دعوتنا المسيحية. فبالتقديم المجاني للذات يعطي المسيحي شهادة المحبة لا الغنى المادي الذي يَحُدّ من قوانين وجوده، فالمحبة اذن تعطي للصدقة قيمتها، انها تلهم صيغاً متعددة من العطاء وذلك بموجب مسؤوليات وظروف كل شخص.
6- ايها الاخوة والاخوات الاعزاء،
ان الصوم يدعونا لان "نُدّرِب انفسنا" روحياً، وايضا من خلال ممارسة الصدقة، من اجل النمو في المحبة والتعرف على المسيح نفسه من خلال الفقير، في سفر اعمال الرسل، نقرأ بأن بطرس الرسول قال للمشلول الذي كان يتسول ويطلب الصدقة بباب الهيكل "لا فضة عندي ولا ذهب، ولكني اعطيك ما عندي: بأسم يسوع المسيح الناصري امش!" (اعمال 6:3) بأعطاء الصدقة فأننا نقدم شيئاً ماديا، علامة على هدية اعظم، بأمكاننا ان نهبها للأخرين والتي هي الاعلان والشهادة للمسيح، الذي بأسمه توجد الحياة الحقيقية. فليكن هذا الزمن اذن موسوما بجهد الفرد والجماعة للالتصاق بالمسيح لكي نكون بالتالي شهوداً لمحبته.



عسى مريم، امُ وخادمة الرب الامينة، ان تُعين المؤمنين لأن يخوضوا "المعركة الروحية" للصوم، متسلحين بالصلاة والصوم وممارسة اعمال الرحمة، حتى عندما نصل الى احتفالات عيد الفصح، نكون متجددين بالروح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة الصوم الكبيــر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: عظات مكتوبه-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You