عادل جبران مشرف عام
التسجيل : 08/08/2009 مجموع المساهمات : 1589 شفـيعي : العدرا الـعـمـل : مدير عام بالتربية والتعليم هـوايـتـي : مزاجي :
بطاقة الشخصية لقبك: مستر المنتدي
| موضوع: قراءات عيدالغطاس الأربعاء الموافق 19 يناير 2011م الأربعاء 19 يناير - 8:34 | |
| ( يوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) عيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المجيد 19 يناير 2011 11 طوبه 1727
عشــية مزمور العشية من مزامير أبينا داود النبي ( 41 : 7 ، 12 )
لذلكَ أَذكُرُكَ ياربُّ في أرضِ الأُردنِّ. تَوكَّلِي على اللهِ فإنِّي أعترِفُ لهُ. خلاصُ وَجهي هو إلهي. هللويا.
إنجيل العشية من إنجيل معلمنا متى البشير ( 3 : 1 ـ 12 )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وفي تلكَ الأيَّام جاء يُوحنَّا المَعمَدانُ يَكرزُ في برِّيَّة اليهُوديَّةِ قائلاً: " توبُوا، لأنَّهُ قد اقتربَ مَلكوتُ السَّمواتِ. فإنَّ هذا هو الذي قِيلَ عنه في إشعياء النَّبيِّ: صوتُ صارخٍ في البرِّيَّةِ، أعِدُّوا طريقَ الرَّبِّ سهِّلوا سُبُلَهُ وكان لبُاسُ يوحنَّا من وبَرِ الإبل، وعلى حَقوَيهِ مِنْطَقَةٌ من جلدٍ. وكان طعامُهُ جَراداً وعسلاً برِّيَّاً. حينئذٍ خرج إليه أهلُ أُورشليمَ وكلُّ اليهوديَّةِ وجـمـيعُ كـورة الأردنِّ. وكـانـوا يَعـتمِدونَ منـه في نـهر الأردنِّ، مُـعـترِفِينَ بخطاياهُم. فلمَّا رأى كثيرين من الفرِّيسيِّين والصَّدُّوقيِّينَ يأتُونَ إلى مَعمُوديَّتهِ، قال لهم: " يا أولادَ الأفَاعي، مَن دلَّكُم على الهربِ من الغضبِ الآتي؟ فاصنعوا الآن أثماراً تَليقُ بالتَّوبةِ. ولا تفتكروا أن تقولوا في أنفسكُم: لنا إبراهيم أباً. لأنِّي أقول لكُم إنَّ الله قادرٌ أن يُقيمَ من هذه الحجارةِ أولاداً لإبراهيمَ. هوَذا الفأسُ قد وُضِعَت على أصل الشَّجَر، فكُلُّ شجرةٍ لا تُثمِر ثمراً جيِّداً تُقطَعُ وتُلقَى في النَّار ". أنا أُعَمِّدُكُم بماء للتَّوبةِ، ولكن الذي يأتي بعدي هو أقوى منِّي، الذي لستُ أَهْلاً أن أحمِلَ حذاءَهُ. هو سيُعَمِّدُكُم بالرُّوح القُدُس ونارٍ. الذي رَفْشُهُ في يدهِ، وسيُنَقِّي بَيْدَرَهُ، ويَجمعُ قمحهُ إلى المخزن، وأمَّا التِّبنُ فيُحْرِقُهُ بنارٍ لا تُطفأُ ". ( والمجد للـه دائماً )
باكــر مزمور باكر من مزامير أبينا داود النبي ( 28 : 3 ، 4 )
صوتُ الرَّبِّ على المياهِ، إلهُ المَجدِ أَرْعَدَ. الرَّبُّ على المياهِ الكثيرةِ. صوتُ الرَّبِّ بقوةٍ، صوتُ الرَّبِّ بجلالٍ عظيمٍ. هللويا. إنجيل باكر من إنجيل معلمنا مرقس البشير ( 1 : 1 ـ 11 )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بَدْءُ إنجيل يسوع المسيح ابن الله: كما هو مكتوبٌ في إشعياء النَّبيِّ: " هأنذا أُرسِل ملاكي أمام وجهك، الذي يُهيِّئ طريقك قُدَّامك. صوت صارخ في البريَّة: أعِدُّوا طريق الربِّ، وسهِّلوا سُبله ". وكان يوحنَّا يُعمِّد في البريَّة ويكرِز بمعموديَّة التَّوبة لمغفرة الخطايا. وكان يخرج إليه جميع أهل كورة اليهوديَّة وكل أهل أُورشليم ويعتمدون منه في نَهر الأردُنَّ، مُعترفين بخطاياهُم. وكان يوحنَّا يلبَس وَبَر الإبِل، ومِنطقةً مِن جلدٍ على حَقوَيهِ، وكان يأكُل جراداً وعسَلاً برِّيّاً. وكان يكرز قائلاً: " يأتي بعدي من هو أقوى منِّي الذي لست أهلاً أن أنحني وأحلَّ سيور حذائه. أنا عمَّدتكم بماء وأما هو فسيُعمِّدكم بالرُّوح القدس ". وفي تلك الأيَّام جاء يسوع من ناصرة الجليل واعتمد من يوحنَّا في نهر الأردن. وللوقت وهو صاعِدٌ من الماء رأى السَّموات قد انشقَّت، والرُّوح مِثلَ حمامةٍ نازِلاً واستقر عليه. وكان صوتٌ مِن السَّمَوات: " أنتَ ابني الحبيب الذي به سُرِرتُ ". ( والمجد للـه دائماً )
القــداس البولس من رسالة بولس الرسول إلى تلميذه تيطس ( 2 : 11 ـ 3 : 1 ـ 7 )
لأنَّهُ قد ظهرت نِعمةُ اللهِ مُخلِّصنَا لجميع النَّاس، مُعَلِّمةً إيَّانَا أن نُنكرَ النفاقَ والشَّهواتِ العَالمِيَّةَ، لنَعيشَ بالتَّعَقُّل والبرِّ والتَّقوَى في العالم الحاضر، مُنتظرينَ الرَّجاءَ المغبوطَ وظُهور مجدِ اللهِ العظيم ويسوعَ المسيح مُخلِّصنَا، هذا الذي بَذلَ نَفسهُ لأجلنا، لكي يفدينا من كُلِّ إثمٍ، ويُطهِّرنا لنفسهِ شعباً خاصَّاً غيُوراً في أعمال حسنةٍ. تكلَّم بهذه، وعِظْ، ووبِّخ بكُلِّ سُلطانٍ. ولا تُرخِّصَ لأحدٍ أن يستهينَ بكَ. ذكِّرهُم أن يخضعوا للرؤساء والسَّلاطين، ويُطيعوا، ويَكونوا مُستعدِّينَ لكُلِّ عمل صالح، ولا يَطعنُوا في أحدٍ، ويكونوا غيرَ مُخاصِمينَ، ويكونوا لطفاءَ، مُظهرينَ كُلَّ وداعةٍ لجميع النَّاس. لأنَّنا كُنَّا نحنُ أيضاً قبلاً أغبياء، غير طائعينَ، ضالِّينَ، مُستعبَدينَ لشهواتٍ ولذَّاتٍ مُختلفةٍ، سالكينَ في الشَّرِّ والحَسدِ، مَمقُوتينَ، مُبغِضِينَ بعضُنا بعضاً. فلمَّا ظهرَ لُطفُ مُخلِّصنَا اللهِ ومحبَّتهُ للبشر ـ لا بأعمالنا في برٍّ عملناها نحنُ، بل برحمتهِ ـ خلَّصنَا بِغُسلِ الميلادِ الثَّاني وتجديدِ الرُّوح القُدُس، الذي أفاضهُ علينا بغنى بيسوع المسيح مُخلِّصنَا. لكي نتبرَّر بنعمة ذاكَ، ونَصيرُ ورثةً حسبَ رجاءِ الحياةِ الأبديَّةِ. ( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. )
الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الأولى ( 5 : 5 ـ 20 )
مَن هو الذي يَغلبُ العالمَ، إلاَّ الذي يُؤمنُ أنَّ يسوعَ هو ابنُ اللهِ؟ هذا الذي جاءَ بالماءِ والدَّم والرُّوح، يسوعُ المسيحُ. لا بالماءِ فقط، بل بالماءِ والدَّم. والرُّوحُ هو الذي يشهدُ، لأنَّ الرُّوحَ هو الحقُّ. فإنَّ الذينَ يشهدونَ هُم ثلاثةٌ: الرُّوحُ، والماءُ، والدَّمُ. والثَّلاثةُ هُم في واحد. إن كُنَّا نَقبلُ شهادةَ النَّاس، فشهادةُ اللهِ أعظمُ جداً، لأنَّ هذهِ هيَ شهادةُ اللهِ التي قد شهدَ بها عن ابنهِ. مَن يؤمنُ بِابن اللهِ فشهادة الله ثابتة فيهِ. ومن لا يُصدِّقُ اللهَ، فقد جَعلهُ كاذباً، لأنَّهُ لم يُؤمن بالشَّهادةِ التي قد شهد بها اللهُ عن ابنه. وهذهِ هيَ الشَّهادةُ: أنَّ اللهَ أعطانا الحياة الأبديَّةُ، وهذهِ الحياةُ هيَ في ابنهِ. من لهُ ابن الله لهُ الحياةُ ومن ليسَ لهُ ابن اللهِ فليست لهُ الحياةُ. كتبتُ إليكُم بهذا كي تَعلموا أنَّ لكُم حياةً أبديَّةً أيُّها المؤمنونَ بِاسم ابن اللهِ. وهذه هيَ الدَّالةُ التي لنا عندهُ: أنَّهُ إن طلبناَ شيئاً حسبَ مشيئتهِ يسمعُ لنا. وإن كُنَّا نرى أنَّهُ يسمعُ لنا كُلَّ ما نطلُّبهُ منهُ، نَعلمُ أنَّ لنا الطِّلِبَاتِ التي طلبناها. إن رأى أحدٌ أخاهُ أخطأ خطيَّةً ليستِ مُوجِبةً للموتِ، فليطلُبُ أن تُعطَى لهُ حياة للذينَ يخطئون خطيَّةٌ ليست للموتِ، توجد خطيَّةٌ مُوجِبة للموت ليس قولي عن تلك أن يُطلَبَ من أجلها. كلُّ ظُلمٍ فهو خطيَّةٌ وتوجد خطية ليست مُوجِبة للموت. نحن نعلمُ أنَّ كُلَّ من وُلِدَ من اللهِ لا يُخطئُ، بل المولودُ من اللهِ يحفظُ ذاتهُ، ولا يُمسُّهُ الشِّرِّيرُ. نَعلمُ أنَّنا نحنُ من اللهِ، والعالم كُلَّهُ قد وُضِعَ في الشِّرِّير. ونَعلمُ أنَّ ابن اللهِ قد جاءَ ووهب لنا عِلماً لنعرفَ الإلهَ الحقيقيَّ، ونثبت في ابنهِ يسوعَ المسيح. هذا هو الإلهُ الحقيقيُّ والحياةُ الأبديَّةُ. أيُّها الأبناءُ احفظوا أنفُسكم من الأصنام. ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التى في العالم، لأنَّ العالم يزول وشهوته معه، وأمَّا مَن يعمل بمشيئة اللـه فإنَّه يبقى إلى الأبد. )
الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار ( 18 : 24 ـ 19 : 1 ـ 6 )
وكان يوجد يهوديٌّ اسمه أبولُّوس إسكندريُّ الجنس، رجلٌ فصيحٌ قَدُمَ إلى أفسس مُقتدر فى الكتب. هذا كان تلميذاً لطريقة الربِّ. وكان وهو حارٌّ بالرُّوح يتكلَّم ويُعلِّم بتدقيق ما يختصُّ بيسوع. عارفاً معموديَّة يوحنَّا فقط. وابتدأ هذا يُجاهر فى المجمع. فلمَّا سمعه بريسكِّلا وأكيلا قَبِلاه إليهما، وعلَّماه طريق الله بأكثر تدقيق. وإذ كان يُريد أن ينطلق إلى أخائية، حضُّوا الإخوة وكتبوا للتلاميذ أن يقبلوه. فلمَّا جاء هذا نفع المؤمنين كثيراً بالنِّعمة، لأنَّهُ كان يُفحِم اليهود باشتداد جهراً، مُبيِّناً لهم من الكتب أن المسيح هو يسوع. فحدث إذ كان أبولُّوس فى كورنثوس، أن بولس بعدما اجتاز فى النواحي العالية لكي يأتي إلى أفسس وجد تلاميذاً. فقال لهم: " هل قَبِلتُم الرُّوح القُدس لما آمنتم؟ " قالوا له: " ولا سمعنا أنه يوجد روح قدس ". فقال لهم: " فبماذا اعتمدتم؟ " فقالوا: " بمعمودية يوحنَّا ". فقال بولس: " إن يوحنَّا عمَّد الشعب بمعموديَّة التَّوبة قائلاً أن يؤمنوا بالذى يأتي بعده، أي بيسوع ". فلمَّا سَمِعوا اعتمدوا بِاسم الربِّ يسوع. ولمَّا وضع بولس يديه عليهم حلَّ الرُّوح القدس عليهم، فطفقوا ينطقونَ بألسِنة ويتنبَّأون. ( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الربِّ تَنمُو وتكثر وتَعتَز وتَثبت، في بيعة اللـه المُقدَّسة. آمين.) السنكسار
اليوم الحادي عشر من شهر طوبى المبارك
عيد الظهور الإلهي ـ الغطاس.
في هذا اليوم من سنة 31م اعتمدَ سيدنا وإلهنا وربِّنا يسوع المسيح، من يد القديس يوحنَّا الصابغ. ويُدعىَ هذا اليوم باليونانية: " عيد الثاؤفانيا " أي الظهور الإلهي. لأنَّ فيهِ ظهر الثالوث الأقدس هكذا: " الآب ينادي من السماء: هذا هو ابني الحبيب. والابن قائم على الأردُنِّ. والروح القدس شبه حمامة نازلاً عليه ". كما شهد بذلك يوحنَّا المعمدان: أنَّ السيد المسيح لمَّا اعتمد صعدَّ للوقتِ من الماء وإذا السَّموات قد انفتحت فرأى روح الله نازلاً مثل حمامة وآتياً عليهِ، وصوت من السموات قائلاً: " هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت " (1). هذا اليوم الذي قال عنه يوحنا البشير.. " وفي الغد نظرَّ يوحنَّا المعمدان يسوعُ مُقبلاً إليهِ فقال: هوذا حملُّ اللهِ الذي يرفع خطيَّة العالم هذا هو الذي قُلتُ عنهُ يأتي بعدي رجُلاً صارَ قدَّامي .. لذلك جئت أُعمِّد بالماء "(2). ففي هذا اليوم ظهر مجد السيد المسيح وإنَّهُ ابن الله وحمل الله الذي يحمل خطيَّة العالم، لذلك صار هذا العيدُ عظيماً عند جميع المؤمنين، فيتَّطهرونَ فيه بالماء مثالاً لمعموديَّة السيد المسيح له المجد، وينالون بذلك مغفرة خطاياهم. لإلهنا المجد والكرامة والسجود من الآن وإلى دهر الداهرين. آمين.
مزمور القداس من مزامير أبينا داود النبي ( 117 : 25 ، 27 )
مباركٌ الآتي باسم الرَّبِّ. بارَكناكُم من بيتِ الرَّبِّ. أنتَ هو إلهي فَأَشكُركَ إلهي أنتَ فَأَرفعُكَ. هللويا. إنجيل القداس من إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 1 : 18 ـ 34 )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اللهُ لم يرهُ أحدٌ قَطُّ الوحيدُ الجنس الإلهُ الذي هو في حضن أبيهِ هو خبَّرَ. وهذهِ شهادةُ يوحنَّا، حينَ أَرسلَ إليهِ اليَهودُ من أُورشليمَ كهنةً ولاويِّينَ ليسألُوهُ:" مَن أنتَ " فاعترفَ ولم يُنكِر وأقَرَّ " أنِّي لستُ المسيح ". فسألوهُ:" أ إيليَّا أنتَ؟ " فقال: " لا "." أَلنَّبيُّ أنتَ؟ " فأجاب: " لا ". فقالوا له " مَن أنتَ، لنُعطيَ جواباً للَّذين أرسلونا؟ ماذا تَقولُ عن نفسِكَ؟ " قال: " أنا الصوتُ الصارخ في البرِّيَّةِ: قوِّمُوا طريقَ الرَّبِّ، كما قال إشعياءُ النَّبيُّ ". وكانَ قد أُرسِلَ إليه من الفرِّيسيِّينَ، فسألوهُ وقالوا لهُ: " فما بالُكَ تُعمِّدُ إن كنُتَ لستَ أنتَ المسيحَ، ولا إيليَّا ولا النَّبيَّ؟ " أجابُهم يُوحنَّا قائلاً: " أنا أُعَمِّدكُم بماءٍ، ولكن في وسطكُم قائمٌ الذي لستُم تَعرفونَهُ. هو الذي يأتي بعدي، صار قُدَّامي، الذي لستُ مستحقَّاً أن أَحُلَّ سُيُور حذائه ". هذا كان في بيتِ عنيا في عبر الأُردُنِّ حيثُ كانَ يوحنَّا يُعمِّدُ ". وفي الغدِ نظر يسوعُ مُقبلاً إليه، فقال: " هُوَذا حَملُ اللهِ الذي يرفعُ خطيَّةَ العالم. هذا هو الذي قُلتُ أنا عنهُ أنَّهُ يأتي بعدي، رجُلٌ صار قُدَّامي، لأنَّهُ كان قبلي. وأنا لم أكُن أعرفُهُ. لكن ليُظْهَرَ لإسرائيلَ لذلكَ جِئتُ لأُعَمِّدَ بماءٍ ". وشهدَ يُوحنَّا قائلاً: " إنِّي قد رأيتُ الرُّوحَ نازلاً مِثل حمامةٍ من السَّماء فاستقرَّ عليهِ. وأنا لم أكُن أعرفُهُ، لكنَّ الذي أرسلَني لأُعَمِّدَ بماءٍ، هو قال لي: الذي تَرى الرُّوحَ نازلاً ومستقرَّاً عليهِ، فهذا هو الذي سيُعَمِّدُ بالرُّوح القُدُس. وأنا قد عاينتُ وشَهِدتُ أنَّ هذا هو ابنُ اللهِ. ( والمجد للـه دائماً )
| |
|
شيرى بنت البابا كيرلس قسم القصص والتأملات الروحيه
التسجيل : 17/01/2009 مجموع المساهمات : 1831 شفـيعي : العدرا والبابا كيرلس ومارمينا الـعـمـل : فى خدمة المسيح هـوايـتـي : مزاجي :
بطاقة الشخصية لقبك:
| موضوع: رد: قراءات عيدالغطاس الأربعاء الموافق 19 يناير 2011م الثلاثاء 15 فبراير - 17:03 | |
| مباركٌ الآتي باسم الرَّبِّ. بارَكناكُم من بيتِ الرَّبِّ. أنتَ هو إلهي فَأَشكُركَ إلهي أنتَ فَأَرفعُكَ. هللويا. امييييييييين ميرسى ربنا يباركك
| |
|