طاحونه البابا كيرلس
لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 467447 لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 73011 لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 467447
لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 68085
طاحونه البابا كيرلس
لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 467447 لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 73011 لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 467447
لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 لا تخف، أيها القطيع الصغير..."

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
انتوانيت
قسم النقاش العام
قسم النقاش العام



انثى
التسجيل : 07/08/2010
مجموع المساهمات : 700
شفـيعي : العدرا وابو سيفين
الـعـمـل : خادمة الرب يسوع
هـوايـتـي : لا تخف، أيها القطيع الصغير..." Readin10
مزاجي : لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 70903910

بطاقة الشخصية
لقبك:

لا تخف، أيها القطيع الصغير..." Empty
مُساهمةموضوع: لا تخف، أيها القطيع الصغير..."   لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 10163310الثلاثاء 11 يناير - 10:31

لا تخف، أيها القطيع الصغير...




لا تخف، أيها القطيع الصغير..."

(لوقا 12: 32)
في ظل الظروف الراهنة التي نعيشها من عالم مليء بالأزمات والضيق والألم والخوف والاضطرابات، في عالم نشعر به بأننا محاطين بليل مظلم ومُخيف وأزمة لا نجد لها حلاً او مخرجاً، هل من المعقول أن نترك ونهرب إلى اللامجهول.
لقد قال المسيح للجموع التي كانت تتبعه بإستمرار "لا تَخَفْ أيَّها القَطيعُ الصَّغيرُ! فأبوكُمُ السماوي شاء أن يعطيكم الملكوت."، فممن نخاف؟ لقد سبق أن أنذرنا يسوع المسيح بصريح الكلام بالمضايق التي ستلحق بنا قائلاً" إذا أبغضكم العالم، فأعلموا أنه أبغضني قبلكم، فلو كنتم من العالم لأحبَّ العالم ماهو له، ولكن لأنكم لستم من العالم، لذلك يبغضكم العالم. أذكروا الكلام الذي قلته لكم: ليس العبد أعظم من سيده فإذا كانوا قد أضطهدوني فسيضطهدونكم أنتم أيضاً، وإذا كانوا حفظوا كلامي فسيحفظون كلامكم أيضاً. كل هذا سيفعلونه بكم من أجل إسمي لأنهم لا يعرفون الذي أرسلني." (يوحنا 15: 18-21). وفصَّل لنا أنواع الأضطهادات قائلاً لنا: "أحذروا من الناس، فإنهم سيسلمونكم إلى مجالس القضاء، ويجلدونكم في مجامعهم، وتُساقون إلى الولاة والملوك من أجلي، شهادةً لهم وللأمم... وسيبغضكم الجميع من أجل إسمي" (متى 10: 17-18). "بل ستأتي ساعة يظن فيها كل من يقتلكم أنه يقرّب لله قرباناً" (يوحنا 16: 2).
من أعماق النكبة وغمرة الألم، وظلمة الذهن وضياع الرجاء، من جبرة الوجود، وإنغلاق الأفاق، وفقدان الحاضر وذوبان المستقبل، من تثاقل الوحشة، وإنسداد الدروب، وغياب المودة وحرمان الحب، ومن عمق حفرة الحياة التاعسة البائسة صرخ النبي أيوب إلى ربه. رجلُ أوجاع اتهمه أقرب الناس إليه بأنه هو في عصيانه سبب محنته، وحرّضه بعض ذويه على التمرد. ولكن أيوب، وإن قصر عقله عن فهم ما حل به، لم يمل إلى العصيان والتمرد، بل توجه إلى من بيده مقادير الكون وصرخ إلى ربه. شكا وجعه. وطرح السؤال بعد السؤال على العالم وعلى الله: لماذا؟
وأجابه الله. عن سؤاله وشكواه بسؤال يمهّد السبيل للوعي والإدراك: "أينَ كنتَ حين أُسِّستُ الأرض؟" (أيوب 38: 4). وهنا أقول يجوز لنا أن نطرح الأسئلة ونعبّر عن الظلمة التي تكتنف عقلنا إزاء الألم وانواع الوجع في حياتنا وفي العالم، وإزاء أوجاع الأبرياء وآلام الخطأة. يجوز لنا ان نشير إلى ضيقنا. ونصرخ إلى الله في فاقتنا. ولكن لا يجوز لنا أن نُخضع الله لمعاييرنا البشريّة. لا، لا يجوز لنا أن ننصب أنفسنا مكان الله ونحاسبه. فإنّنا لا طاقة لنا في صغرنا على ذلك. عقلنا يلفّه الغموض، وبصيرتنا تغشاها الجهالة، وقلبنا تغلّفه الظلمة، وحياتنا تثقلها الخطيئة.
نحن موضعنا خاص بنا، موضعنا مكانة الإنسان. يجوز لنا أن نشكو إلى الله ألمنا والأذى الذي يلحق بنا، ملتمسين منه أن يساعدنا على أن نفهم شيئاً ممّا يصيبنا، وان يعيننا على إحتمال مصائبنا، وأن ينعش في قلوبنا جّذوة الرجاء. يجوز لنا كلُّ هذا. ولكن لا يجوز لنا أن نتمرد على الله، ونشكو ونتظلم من الله ونحاول أن نحكم عليه. يجوز لنا أن نقول له، في خلوة قلبنا وأمام الناس، إننا لا نفهم ولا نستطيع أن نغيّر مصائبنا. ولكن لا يجوز لنا أن ننصب أنفسنا بدلاً عن الله.
حين هبت العاصفة على تلاميذ يسوع، وهو معهم في السفينة، أيقظوه من نومه وقالوا له: "يا معلّم أما يَهُمك أننا نهلك!" (مرقس 38). فبعد أن سكّن يسوع الريح قال لهم: "لِمَ خوفكم هذا؟ أحتى الأن لا إيمان لكن؟" (مرقس 4: 40). "ألا يهمك أننا نهلك؟" بل يهمه كثيراً وبإلحاح ولكنه يتصرف على طريقته هو، علة طريقته التي تفوق فهمنا. علمه غير علمنا، وحكمته غير حكمتنا. فلا شيء أفضل لنا من أن نثق برحمته وحبه، ولو أصابنا الوجع، ولو لم نفهم ما يحدث.
وهكذا، نمر نحن أيضاً بمواقف وأزمات تبدوا بلا حل، ونجد أنفسنا في مأزق يُعدّ، من الناحية البشريَّة، طريقاً مسدوداً لا أمل للخروج منه. والكثير منّا، إن لم يكن جميعنا، أختبر مثل هذا الموقف. يظلّ الإنسان يتخبّط في مشكلته، محاولاً إيجاد حلّ لها بنور عقله ومهارة تفكيره، ولكنّه لا يتوصَّل إلى أي حل ينقذه. فما دام يحاول بعلمه وبإمكانيَّاته البشريَّة، فإنه لا يجد أي مخرج، ويظلّ في الطريق المسدود، فاقداً كل أمل بشريّ. وفي هذا الوقت الذي تعجز فيه الإمكانيَّات البشريَّة، يتدخّل الله ويباشر عمله، بعد أن توقفت ساعة الإنسان عن كل عمل.
وهذا هو مفهوم قضيَّة الإيمان، الذي يقوم على التمسّك بالله والأستسلام له، حين تعجز قوانا ويعجز كل من حولنا وتفشل كل إمكانيّات البشرية في إيجاد مخرج يُنقذنا من طريقنا المسدود ويقدِّم الحل لمشكلتنا التي لا حل لها بشرياً. في هذه اللحظة يلجأ الإنسان إلى الله ويستغيث بصرخة الإيمان وبنداء الرجاء، لأن الله أقوى من الظروف ومن يأس الأحداث. لله الكلمة الأخيرة والنهائيَّة في كل موقف حرج وطريق مسدود. إنّه الأيمان بأن الأرض وملأها هي للرب خالقها ومدبرها، وهو يفيض عليها بيمينه وحكمته، ويدير حلقات تاريخها مع الإنسان وخلف الإنسان وعبر الإنسان...
فإذاً "لا تَخَفْ أيَّها القَطيعُ الصَّغيرُ! فأبوكُمُ السماوي شاء أن يُعطيكم الملكوت." إن الله قريب وهو يسمعنا حين ندعوه، وليست صلاتنا صرخة في بطن واد، أو نداءً في صحراء، بل الله يسمع كل همس نددعوه به. وبهذا الإيمان لا تكون صلاتنا مجرد صرخة ألم وأنين، بل نداء ثقة ويقين، صادر بهدوء وإطمئنان.
فإن كان الأمل البشري قد إختفى، فإن الرجاء المسيحي باق، فإذاً أنا لست وحدي لأن الله معي، وهو يسندني ويحل مشاكلي ومصيري وأوجاعي.
إني أدعوك يا رب، فأستمع لي
إني أتضرَّع إليك، فأنصت إليَّ
إني أصرخ إليك، فأستجب لي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شيرى بنت البابا كيرلس
قسم القصص والتأملات الروحيه
قسم القصص والتأملات الروحيه
شيرى بنت البابا كيرلس


انثى
التسجيل : 17/01/2009
مجموع المساهمات : 1831
شفـيعي : العدرا والبابا كيرلس ومارمينا
الـعـمـل : فى خدمة المسيح
هـوايـتـي : لا تخف، أيها القطيع الصغير..." Painti10
مزاجي : لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 2310

بطاقة الشخصية
لقبك:

لا تخف، أيها القطيع الصغير..." Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تخف، أيها القطيع الصغير..."   لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 10163310الثلاثاء 18 يناير - 21:52

مشاكلي ومصيري وأوجاعي.
إني أدعوك يا رب، فأستمع لي
إني أتضرَّع إليك، فأنصت إليَّ
إني أصرخ إليك، فأستجب لي

امييييييييييييين موضوع رائع بجد ميرسى يا قمر ديما مواضيعك مميزة ومفيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريم بنت البابا كيرلس
* مـن ابـنـاء الـبـابـا *
* مـن ابـنـاء الـبـابـا *



انثى
التسجيل : 20/07/2009
مجموع المساهمات : 27
شفـيعي : البابا كيرلس
الـعـمـل : مدرسة
هـوايـتـي : لا تخف، أيها القطيع الصغير..." Painti10
مزاجي : لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 95168610

لا تخف، أيها القطيع الصغير..." Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تخف، أيها القطيع الصغير..."   لا تخف، أيها القطيع الصغير..." 10163310الأحد 6 فبراير - 19:42

ميرسى انتوانيت بجد موضوع رائع ربنا يكون معاكى ويحافظ عليكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا تخف، أيها القطيع الصغير..."
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: منتدى الموضوعات الروحية-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You