طاحونه البابا كيرلس
قصة الحب العجيب 467447 قصة الحب العجيب 73011 قصة الحب العجيب 467447
قصة الحب العجيب 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

قصة الحب العجيب 68085
طاحونه البابا كيرلس
قصة الحب العجيب 467447 قصة الحب العجيب 73011 قصة الحب العجيب 467447
قصة الحب العجيب 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

قصة الحب العجيب 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 قصة الحب العجيب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انتوانيت
قسم النقاش العام
قسم النقاش العام



انثى
التسجيل : 07/08/2010
مجموع المساهمات : 700
شفـيعي : العدرا وابو سيفين
الـعـمـل : خادمة الرب يسوع
هـوايـتـي : قصة الحب العجيب Readin10
مزاجي : قصة الحب العجيب 70903910

بطاقة الشخصية
لقبك:

قصة الحب العجيب Empty
مُساهمةموضوع: قصة الحب العجيب   قصة الحب العجيب 10163310الجمعة 13 أغسطس - 13:23

استيقظت باكرا، في صباح أحد الأيام، ورحت أتأمل في شروق الشمس.

يا له من منظر جميل، حقا يصعب عليّ وصفه. وبينما أنا جالس هناك ، أحسست بحضور الله معي.
وأحسست بصوته يسأل " هل تحبني ؟ فأجبته " بالطبع يا رب ! فأنت لي المخلص الوحيد. ومن لي سواك ...
لكنه عاد وسألني: لو كنت معوقا ، فهل ستبقى تحبني ؟ فأرتبكت .
ونظرت لرجلي، وذراعي وباقي أجزاء جسمي، وتعجبت كم من الأشياء،
كنت لن أستطيع عملها وقتها، الأشياء العادية التي أقوم بعملها من دون أي جهد أو فكر.
وأجبت الله قائلا: أنه قد يكون صعبا يا سيد ، ولكني سأبقى أحبك.
ثم قال لى الرب: إذا كنت ضريرا ، فهل ستبقى تحبني ؟
ففكرت في كل الناس العميان في العالم وكيف أن كثير منهم ما زال يحب الله .
وهكذا أجبت الرب قائلا: أنه من الصعب التفكير أو تصور ذلك ، ولكنني سأظل أحبك.
وهنا سألني الرب قائلا: وماذا لو كنت أصم ، فهل كنت ما زلت تصغي لكلمتي؟.
ففكرت كيف يمكن أن أصغي وأنا أصم ؟ ثم أدركت أن الإصغاء لكلمة الله
ليس هو مجرد السمع بالإذن، بل بواسطة قلوبنا.
وهكذا أجبت، أنه قد يكون عسيرا ، ولكنني سأظل احبك.
وعاد الرب ليسألنى: ماذا لو كنت أخرس ، هل كنت ستبقى مسبحا لإسمي؟
ترى كيف يمكن للواحد أن يسبح بدون صوت؟
ثم خطر على بالي : إن الله يريدنا أن نسبح اسمه من أعماق قلوبنا ونفوسنا.
وليس بألسنتنا فقط وبشفاهنا. وهكذا أجبت : مع أنه لن يمكننى الغناء ،
ولكني سأبقى مسبحا لأسمك. وهنا سألنى الله: هل حقيقة تحبني ؟ بشجاعة واعتناق قوي
أجبت بجرأة :نعم يا سيد * أنا أحبك لأنك أنت الإله الحقيقي وحدك!
معتقدا أنني أجدت في الإجابة ، ولكن الله سألني: إذن فلماذا أنت تخطئ ؟
فأجبت، لأننى مجرد إنسان . وأنا لست كاملا.
فقال الله : إذا لماذا تبتعد عني، عندما يكون كل شيء على ما يرام؟
ولماذا تصلي بجدية فقط في أوقات الشدة ؟ فلم أجد إجابة، غير الدموع .
واستمر الرب قائلا : لماذا ترنم فقط في الاجتماعات والخلوات؟
ولماذا تطلبني في وقت العبادة فقط؟ ولماذا تطلب ما لنفسك فقط؟ أشياء في غاية الأنانية؟
ولماذا تجلس ساعات مع أصحابك، لكنك تتعب لمجرد الجلوس معي دقائق...
واستمرت الدموع تنهمر فوق وجنتيّ . ثم تابع الرب قائلا...
عندما تصادفك الصعاب، تلجأ الى الآخرين للمعونة، بينما أنتظرك أنا، لكنك لا تلتفت الي...
ولماذا تخجل بي أمام رفاقك؟ حاولت أن أجيب ، فلم أجد إجابة أقدمها .
فتابع الرب حديثه معي، وكان صوته رقيقا وكله محبة وحنان،
وقال لي: لقد باركتك، وقدمت لك كل ما عندي... لم أستحي بك ولا مرة...
أنا أحبك يا ابني...لكن هل أنت تحبني حقا...؟
فلم أستطع أن أجيب . كيف لى بذلك؟ لقد خجلت أكثر مما تستطيع أن تعتقد .
فأنا بلا عذر. ما الذي يمكنني أن أقول ؟ وعندما صرخ قلبي وسالت الدموع
، قلت: من فضلك أغفر لي يا رب . فأنا لا أستحق أن أكون ابنا لك!
أجاب الرب، هذه هى نعمتي يا ابني. فسألت: إذا لماذا استمررت تغفر لي ؟
لماذا انت تحبني هكذا ؟
أجاب الرب قائلا : لأنك ابني . وأنا لن أتخلى عنك .
عندما تصرخ باكيا ، فأنا كلي حنان عليك وسأبكي معك .
وعندما تصيح فرحا ، فأنا سأضحك معك . وعندما تكون محبطا ، سأشجعك .
وعندما تسقط سأقيمك . وعندما تعيا سأحملك . أنا معك طول الأيام، وسأحبك للأبد .
لم أصرخ من قبل باكيا بشدة مثلما فعلت . كيف يمكننى أن أكون باردا هكذا ؟
كيف اجرح قلب الله مثلما قد فعلت ؟ !! وهنا سألت يسوع " كم تحبني يا رب ؟ "
فأجابنى يسوع " هكذا ." وعندها مد ذراعيه ومات على الصليب من أجلي ( ومن أجلك أيضا ! )
عندئذ، ركعت عند قدمي يسوع المسيح ، مخلصي وللمرة الأولى ، صليت بصدق . وقلت له أنا أحبك يا رب...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة الحب العجيب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عيد الحب
» الانسان قبل الحب (( شئ )) وعند الحب (( كل شئ )) وبعد الحب لا شئ
» انواع الحب حدد نوع الحب الذى قابلتة
» الصــــمــــــت ... العجيب
» الحب...........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: منتدى الموضوعات الروحية-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You