طاحونه البابا كيرلس
أكاليل السماء 467447 أكاليل السماء 73011 أكاليل السماء 467447
أكاليل السماء 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

أكاليل السماء 68085
طاحونه البابا كيرلس
أكاليل السماء 467447 أكاليل السماء 73011 أكاليل السماء 467447
أكاليل السماء 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

أكاليل السماء 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 أكاليل السماء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عادل جبران
مشرف عام
مشرف عام



ذكر
التسجيل : 08/08/2009
مجموع المساهمات : 1589
شفـيعي : العدرا
الـعـمـل : مدير عام بالتربية والتعليم
هـوايـتـي : أكاليل السماء Writin10
مزاجي : أكاليل السماء 1610

بطاقة الشخصية
لقبك: مستر المنتدي

أكاليل السماء Empty
مُساهمةموضوع: أكاليل السماء   أكاليل السماء 10163310الجمعة 2 يوليو - 9:14

أكاليل السماء



" يُكللك بالرحمة والرأفة " ( مز 104 : 4 )


+ الإكليل : هو التاج الذى كان يوضع على رؤوس الملوك والأباطرة والفراعنة قديماً ، وكان مُرصعاً بالجواهر ، أو مصنوعاً من الذهب الخالص ، ويدل على عظمة صاحبه ، ومهابته وسط شعبه ، وفى حربه ( 2 صم 1 : 10 ) .



+ وكانت الألعاب اليونانية الأوليمبية القديمة ، تتوج الفائز بالجائزة الكبرى ، وهى مجرد وضع إكليل من الورد حول عنقه ( وكما يفعله الهنود للآن ، لمن يريدون تمجيده وإكرامه ) . وأما الآن فيحصل الفريق المنتصر فى المباراة النهائية على كأس وميداليات ذهبية أو فضية أو برونزية ، وينالون هدايا وجوائز عينية أخرى ، وهى بالطبع أمور فانية ومتعتها وقتية .



+ ومع ذلك ، نرى فرحة الملايين ، بنوال فريقهم كأساً معدنياً ، كرمز للفوز ، بينما لا ينال المتفرجون شيئاً ، سوى فرحاً مؤقتاً !! .



+ وهو نفس المشهد الذى وصفه القديس بولس الرسول ، عن مباريات اليونان ( الأوليمبياد ) التى كانت تُجرى فى زمانه ، ودعانا لممارسة الرياضة الروحية ( الجهاد مع النعمة ) لنوال إكليل الملكوت ( إكليل المجد ) .


· " إن الذين يركضون فى الميدان ( السباق ) ، جميعهم يركضون ( يجرون بسرعة ) ، ولكن واحداً ( فقط ) يأخذ الجُعالة ( الجائزة = الكأس ) ، هكذا اركضوا ( جاهدوا روحياً ) لكى تنالوا ( الإكليل السعيد ) ، أما أولئك ( الرياضيون ) فلكى يأخذوا إكليلاً يفنى ( من الورود ) وأما نحن فإكليلاً لا يفنى ... " ( 1 كو 9 : 24 – 27 ) ، وهو الواقع بعينة .


· " لذلك نحن أيضاً ، إذ لنا سحابة من الشهود ( عدد كبير من المشاهدين فى الإستاد ) ، لنطرح كل ثقل ( هموم الحياة ) والخطية المحيطة ، ولنُحاصر بالصبر فى الجهاد ( الروحى ) الموضوع أمامنا ( المطلوب منا ) ناظرين إلى رئيس الإيمان ومُكمله يسوع الذى احتمل الصليب ..... " ( عب 12 : 1 – 3 ) .



+ ونسمع عن مدى الحزن الشديد ، الذى يحيق بكثيرين ، عندما ينهزم فريقهم الرياضى ، ويضيع الكأس المعدنى ، إلى الحد الذى يموت فيه البعض حزناً على تلك الخسارة !!


وقد قرأنا فى جريدة الأهرام أمس ( الثلاثاء 16 / 6 / 2010 ) ، وفاة مشجعين جزائرين حزناً على خسارة فريقهم فى مباراة كرة قدم ( فى كأس العالم للكرة الذى يقام حالياً ) ، وأيضاً وفاة مشجع نيجيرى لخسارة فريقه !!! .


بينما لا يحزن كثيرون على ضياع إكليل المجد العظيم ، المُعد للمجاهدين على الأرض ( الجهاد الروحى ) للفوز بعالم الملكوت .



+ ومبعث فرح المؤمن الحقيقى ( 1 تس 2 : 19 ) أن يحصل على هذا الإكليل الغالى ، بعد سهر الليالى فى جهاده المُستميت ، من أجل خلاص نفسه .



+ وكان هذا هو الهدف الأساسى للشهداء والمعترفين بالإيمان الثمين ، وذلك استهانوا بالآلام ، وشكروا المُعذبين لهم ، وباركوهم ، لأنهم باحتمالهم الوقتى لآلامهم ، سوف يسعدون بإكليل من الأكاليل التالية :



1 – إكليل نعمة : يُعطى على رأسك ( أم 1 : 9 )


2 – إكليل رائع : ( إش 28 : 5 ) ، ( إش 12 : 3 ) .


3 – إكليل البر : ( 2 تى 4 : 8 ) .


4 – إكليل المجد : ( 1 بط 5 : 4 ) والكرامة ( عب 2 : 9 ) .


5 – إكليل الحياة الأبدية : ( رؤ 2 : 10 ) .


6 – إكليل من ذهب : ( رؤ 4 : 4 ) .


7 – إكليل البهاء : ( مز 8 : 5 ) .


8 – إكليل رحمة ورأفة : ( مز 103 : 4 ) .



+ فإذا ما تحملت إكليل الشوك ( الألم من أجل المسيح ) تنل إكليل الشهادة للمسيح .



+ وإذا عشت حياة الأمانة فى كل شئ ، تنل إكليل الحياة " كن أميناً إلى الموت ، فسأعطيك إكليل الحياة " ( رؤ 2 : 10 ) .



+ وهكذا كلما أقتنيت الفضائل وعشت بها ، تنل عنها الأكاليل التى وعد بها الرب المحب لمحبيه .



+ وهذا ما يؤكده معلمنا بولس الرسول ، وبعد جهاده فى الخدمة ، فيقول : " قد جاهدت الجهاد الحسن ، أكملت السعى ، حفظت الإيمان ، وأخيراً قد وضع لى إكليل البر الذى يهبه لى ، فى ذلك اليوم ( القيامة ) الديان العادل وليس لى فقط ، بل لجميع الذين يحبون ظهوره أيضاً " ( 2 تى 4 : 6 – 8 ) ، فهل أنت واحداً منهم ؟!



+ وما هو الجهد التى تبذله – من الآن – حتى تستحق عنه الإكليل الجليل ، فى الملكوت الأبدى السعيد ؟! .



+ واعلم أن تكاسلك وتهاونك الروحى سيفقدك أكليل المجد الأبدى ويكون لغيرك ، لذلك ينبهنا رب المجد ، ويقول لنا : " تمسك بما عندك ( جهادك وفضائلك ) لئلا يأخذ أحد اكليلك " ( رؤ 3 : 11 ) . فهل تفعل ؟!.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أكاليل السماء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اشعر بك وانت في السماء
» سوبر ماركت السماء
» اسمك مكتوب فى السماء
» القديسة بربارة وغضب السماء
» السماء تنير شمعة بدون يد بشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: عظات مكتوبه-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You