admin في خدمه الجميـــع
التسجيل : 07/09/2008 مجموع المساهمات : 3687 شفـيعي : St.maria & El pope kyrillos الـعـمـل : في خدمه الجميع هـوايـتـي : مزاجي :
بطاقة الشخصية لقبك: خادم الجميـع
| موضوع: قراءات قداس 19-3-2010عيد الصليب المجيد الجمعة 19 مارس - 11:46 | |
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مزمور وانجيل اليوم
( يوم الجمعة )
عيد ظهور الصليب المقدس
19 مارس 2010 10 برمهات 1726
مزمور القداس من مزامير أبينا داود النبي ( 65 : 1 ـ 2 )
لكَ ينبغي التَّسبيحُ يا اللـهُ في صهيون. ولكَ تُوفى النذورُ في أورشليم. استمع يا اللـهُ صلواتي. لأنَّه إليكَ يأتي كلُّ بشرٍ. هللويا.
إنجيل القداس من إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 10 : 22 ـ 38 )
وكانَ في ذاكَ الزمن عيدُ التَّجديدِ في أُورشليمَ، وكانَ شتاءٌ. وكانَ يسوعُ يمشَّي في الهيكلِ في رواقِ سليمانَ، فأحاط بهِ اليهودُ وقالوا لهُ: " إلى متى تُعَلِّقُ أنفُسَنَا؟ إن كُنتَ أنتَ المسيحَ فقل لنا علانيةً ". فأجابهم يسوعُ: " قد قلتُ لكُم فلم تؤمنوا، الأعمالُ التي أعملُها أنا بِاسم أبي هيَ تَشهدُ لي. ولكنَّكُم لستُم تؤمنونَ لأنَّكُم لستُم من خرافي، كما قلتُ لكُم. لأنَّ خرافي تسمعُ صوتي، وأنا أعرفُها فتتبعُني. وأنا أُعطيها حياةً أبديَّةً، ولن تهلكَ إلى الأبدِ، ولا يخطفُها أحدٌ مِن يدي. لأنَّ أبي الذي أعطاني هو أعظمُ من الكلِّ، ولا يقدرُ أحدٌ أن يخطفَ مِن يَدِ أبي. أنا وأبي نحنُ واحدٌ ". فأخذَ اليهودُ أيضاً حجارةً ليرجموهُ. فأجابهُم يسوعُ قائلاً: " أعمالاً كثيرةً حسنةً أريتكُم مِن عند أبي. فمن أجل أيِّ عملٍ منها ترجمونني. فأجابهُ اليهودُ وقالوا: " ليس مِن أجل عملٍ حسنٍ نرجمكَ، بل لأجل تجديفٍ، فإنَّكَ وأنتَ إنسانٌ تَجعلُ نفسكَ إلهاً " فأجابهُم يسوعُ وقال: " أليسَ مكتوباً في ناموسكُم: أنا قلتُ إنَّكُم آلهةٌ؟ فإن كان قال لأولئك أنَّهُم آلهةٌ الذينَ صارت إليهم كلمةُ اللـهِ، ولن يمكن أن يُنقضَ الكتاب، فالذي قدَّسهُ الآبُ وأرسلهُ إلى العالم، أتقولون له: إنَّكَ تُجدِّفُ، لأنِّي قُلتُ أنا هو ابن اللـهِ؟ إن كُنتُ لستُ أعملُ أعمالَ أبي فلا تؤمنوا بي. ولكن إن كُنتُ أعملها، فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمالِ، لكي تَعلَموا وتعرفوا إني أنا في أبي وأبي فيَّ ".
( والمجد للـه دائماً )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Friday
(Feast of the Holy Cross)
19 March 2010 10 Baramhat 1726
Liturgy Psalm Psalms 65:1-2
65:1 Praise is awaiting You, O God, in Zion; And to You the vow shall be performed. 2 O You who hear prayer, To You all flesh will come. Alleluia
Liturgy Gospel John 10:22-38
22 Now it was the Feast of Dedication in Jerusalem, and it was winter. 23 And Jesus walked in the temple, in Solomon's porch. 24 Then the Jews surrounded Him and said to Him, How long do You keep us in doubt? If You are the Christ, tell us plainly. 25 Jesus answered them, I told you, and you do not believe. The works that I do in My Father's name, they bear witness of Me. 26 But you do not believe, because you are not of My sheep, as I said to you. 27 My sheep hear My voice, and I know them, and they follow Me. 28 And I give them eternal life, and they shall never perish; neither shall anyone snatch them out of My hand. 29 My Father, who has given them to Me, is greater than all; and no one is able to snatch them out of My Father's hand. 30 I and My Father are one. 31 Then the Jews took up stones again to stone Him. 32 Jesus answered them, Many good works I have shown you from My Father. For which of those works do you stone Me? 33 The Jews answered Him, saying, For a good work we do not stone You, but for blasphemy, and because You, being a Man, make Yourself God. 34 Jesus answered them, Is it not written in your law, `I said, You are gods '? 35 If He called them gods, to whom the word of God came (and the Scripture cannot be broken), 36 do you say of Him whom the Father sanctified and sent into the world, `You are blaspheming,' because I said, `I am the Son of God'? 37 If I do not do the works of My Father, do not believe Me; 38 but if I do, though you do not believe Me, believe the works, that you may know and believe that the Father is in Me, and I in Him. Glory is due to our God to the age of all ages. Amen
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السنكسار
اليوم العاشر من شهر برمهات المبارك
تذكار ظهور الصليب المجيد
تحتفل الكنيسة بظهور الصليب الكريم الذى لربنا ومخلصنا يسوع المسيح إحتفالين : الأول فى اليوم السابع عشر من شهر توت سنة 326م على يد الملكة البارة القديسة هيلانة ، والدة الإمبراطور قسطنطين الكبير ، لأن هذه القديسة – وقت أن قبل إبنها قسطنطين الإيمان بالمسيح- نذرت أن تمضى إلى أورشليم . فأعد إبنها البار كل شىء لإتمام هذه الزيارة المقدسة. ولما وصلت أورشليم ومعها عسكر عظيم وسألت عن مكان الصليب لم يعلمها به أحد ، فأخذت شيخاً من اليهود ، وضيقت عليه بالجوع والعطش ، حتى إضطر إلى الإرشاد عن المكان الذى يُحتمل وجود الصليب فيه بكيمان الجلجثة . فأشارت بتنظيف الجلجثة ، فعثرت على ثلاثة صلبان ، وذلك فى سنة 326 م. ولما لم يعرفوا الصليب الذى صلب عليه السيد المسيح أحضروا ميتاً ووضعوا عليه أحد الصلبان فلم يقم، وكذا عملوا فى الآخر ، ولكنهم لما وضعوا عليه الثالث قام لوقته . فتحققوا بذلك أنه صليب السيد المسيح. فسجدت له المكلة ، وكل الشعب المؤمن ، وأرسلت جزءاً منه إلى إبنها قسطنطين مع المسامير ، وأسرعت فى تشييد الكنائس المذكورة فى اليوم السابع عشر من شهر توت المبارك. والإحتفال الثانى الذى تفيم فيه الكنيسة تذكار الصليب فى اليوم العاشر من شهر برمهات وكان على يد الإمبراطور هرقل فى سنة 627 ميلادية. وذلك أنه لما إرتد الفرس منهزمين من مصر إلى بلادهم أمام هرقل ، حدث أنه عند مرورهم على بيت المقدس دخل أحد أمراء الفرس كنيسة الصليب التى شيدتها الملكة هيلانة . فرأى ضوءاً ساطعاً يشع من قطعة خشبية موضوعة على مكان محلى بالذهب . فمد الأمير يده إليها ، فخرجت منها نار وأحرقت أصابعه . فأعلمه النصارى أن هذه قاعدة الصليب المقدس ، كما قصوا عليه أيضاً أمر إكتشافه ، وأنه لا يستطيع أن يمسها إلا المسيحى . فإحتال على شماسين كان قائمين بحراستها ، وأجزل لهما العطاء على أن يحملا هذه القطعة وذهبا بها معه إلى بلاده مع من سباهم من شعب أورشليم . وسمع هرقل ملك الروم بذلك ، فذهب بجيشه إلى بلاد الفرس وحاربهم وخذلهم وقتل منهم كثيرين . وجعل يطوف فى تلك البلاد يبحث عن هذه القطعة فلم يعثر عليها . لأن الأمير كان قد حفر فى بستانه حفرة وأمر الشماسين بوضع هذا الصندوق فيها وردمها ثم قتلهما. ورأت ذلك إحدى سباياه وهى إبنة أحد الكهنة ، وكانت تتطلع من طاقة بطريق الصدفة . فأسرعت إلى هرقل الملك وأعلمته بما قد رأته فقصد ومعه الأساقفة والكهنة والعسكر إلى ذلك الموضع . وحفروا فعثروا على الصندوق بما فيه فأخرجوا القطعة المقدسة فى سنة 628 م ولفوها فى ثياب فاخرة وأخذها هرقل إلى مدينة القسطنطينية وأودعها هناك . ولربنا المجد دائماً . آمين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
| |
|