صورة ريشارد ماديسون[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شهادة ريتشارد السنوات الأولى من حياتيلقد ولدت عام 1961 في جاسبر ، بولاية ألاباما. في 6 أشهر من العمر ، وسقطت من فوق أريكة ودخلت في غيبوبة لمدة 6 أيام. محاربي الصلاة في عائلتي بدئوا بالصلاة لي. والحمد لله ، وتدخل الرب يسوع لأجلي ونجاني.
في سن خمسة سنوات ، تم إطلاق الرصاص عليَّ مرات عديدة من عمي الكبير [أخو جدي] الذي كان قد فقد عقله. يسوع أبقاني بأمان، واختبأت في المنزل. إلا أنه أطلق النار على جدتي أربع مرات وماتت، وأعادها من الموت الرب يسوع في المستشفى بعد أن أكَّد الأطباء وفاتها.
عندما كان عمري ثماني سنوات ، وكنت على وشك أن يتم قتلي في مغسلة عامة. فكنت ألعب الغميضة [الاستغماية] مع صديق. وكنت قد قفزت إلى داخل مجفف ملابس تجاري كبير للاختباء فيه. ودخلت المغسلة مجموعة من البلطجية ورأوني في المجفف. فأغلقوا الباب وبدئوا يبحثوا عن الفكة المناسبة. إلا أن فتاة معهم تشاجرت معهم لأجلي، وتوسلت الآخرين لكي لا يبدءوا تشغيل الجهاز. فغادروا جميعهم في عجلة من أمرهم ، وعادت الفتاة مسرعة لأجلي وفتحت الباب لي.
أشكر الرب يسوع من أجل السهر على الأطفال الصغار.
بعد الكثير من الحوادث والتجارب القريبة من الموت، سلّمت حياتي للرب يسوع وكان عمري 10 سنوات. تخرجت من مدرسة ليدز الثانوية في ولاية ألاباما في عام 1980. بعد الانتهاء من المدرسة انحرفت عن طريق الرب وعرفت مختلف أنواع المخدرات والكحول.
توقفت عن عبادة الله ، وبدأت أتبع العالم. الله استمر في إرسال الناس إليَّ ليشهدوا لي عن صلاحه ولكي يجذبوني للعودة إليه. في سن 23 عاما ، كان لي تجارة ناجحة في مجال التكييفات الهوائية، ولكن لم يكن لدي الفرح والسلام.
شركة الصيانة خاصتي كانت تصلح المعدات الصيانة وأبقت وزارة الصحة سعيدة في أكثر من 100 مطعماً. كنت أكسب الكثير من المال ، لكني كنت أهدره في النوادي الليلية والحفلات. كان الرب سوف يوقظني بطريقة صعبة جداً قريباً.