طاحونه البابا كيرلس
امراءة لوط 467447 امراءة لوط 73011 امراءة لوط 467447
امراءة لوط 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

امراءة لوط 68085
طاحونه البابا كيرلس
امراءة لوط 467447 امراءة لوط 73011 امراءة لوط 467447
امراءة لوط 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

امراءة لوط 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 امراءة لوط

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
tota
عضو مميز
عضو مميز
tota


انثى
التسجيل : 11/10/2008
مجموع المساهمات : 1838
شفـيعي : البابا كيرلس
الـعـمـل : studint
هـوايـتـي : امراءة لوط Travel10
مزاجي : امراءة لوط 89490010

امراءة لوط Empty
مُساهمةموضوع: امراءة لوط   امراءة لوط 10163310السبت 20 يونيو - 17:03


اذكروا امرأة لوط! ( لو 17: 32 )
في الكتاب المقدس نساء فاضلات كثيرات، ثمنهم يفوق اللآلئ، يجمعهن الإيمان والتقوى، أما امرأة لوط فلا ذكر لاسمها، ولا برهان لإيمانها. فبدون إيمان عاشت، وبسبب عدم الإيمان ماتت، ويا لها من ميتة عجيبة صارت بها عِبرة وإنذارًا. فقد صارت عمود ملح، حتى كما لا يفارق الملح طعامنا، لا تفارق عِبرَتها أذهاننا «اذكروا امرأة لوط!». فأين هي من سارة التي أضافت وخدمت، فعجنت وخبزت ( تك 18: 6 )، وكانت مثالاً حسنًا للزوجات في الخضوع والإكرام لزوجها ( 1بط 3: 5 ، 6)، وكانت تراقب طرق أهل بيتها فربَّت إسحاق في الطاعة والقناعة. أما امرأة لوط، فلم يكن لها دور إيجابي في البيت، فلوط هو الذي خبز وقام بواجبات الضيافة نحو الملاكين ( تك 19: 3 ) لم تكن مُعينة لزوجها ولا ربَّت أولادها، فمنهم مَنْ هلك في سدوم، ومنهم من أفسد خارجها ( تك 19: 31 - 3. ولم تَطع أمر الملاكين بعدم النظر إلى الوراء.

لقد خرجت متثاقلة الخطوات فأصبحت وراء لوط، ثم نظرت من ورائه إلى الوراء نحو سدوم، فصارت عمود ملح ( تك 19: 26 ). خرجت من سدوم بجسدها، لكن قلبها وعواطفها وآمالها ظلت في سدوم «لأنه حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضًا» ( مت 6: 21 ). لقد خسرت حياتها لأجل أشياء مُعدَّة لحريق النار. ويا له من درس هام عن خطورة تعلقنا بالعالم الذي بذل المسيح نفسه لينقذنا منه ( غل 1: 4 ). ألا نعلم أن محبة العالم عداوة لله؟ ( يع 4: 4 ) وأنه «إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب»؟ ( 1يو 2: 15 ). لهذا قال السيد: «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه» ( مت 16: 26 ).

إن الكتاب المقدس يقول عن أبطال الإيمان، الذين عاشوا غرباء ونُزلاء «لو ذكروا ذلك الذي خرجوا منه، لكان لهم فرصة للرجوع. ولكن الآن يبتغون وطنًا أفضل، أي سماويًا» ( عب 11: !5، 16). فدعونا لا نلتفت للوراء كامرأة لوط، بل ننسى ما هو وراء ونمتد إلى ما هو قدام، ونسعى نحو الغرض: شخص المسيح الذي في المجد، مُنتظرين الرجاء المبارك، ولسان حالنا إلى العالم لا رجوع، سوف أعيش مع يسوعاذكروا امرأة لوط! ( لو 17: 32 )
في الكتاب المقدس نساء فاضلات كثيرات، ثمنهم يفوق اللآلئ، يجمعهن الإيمان والتقوى، أما امرأة لوط فلا ذكر لاسمها، ولا برهان لإيمانها. فبدون إيمان عاشت، وبسبب عدم الإيمان ماتت، ويا لها من ميتة عجيبة صارت بها عِبرة وإنذارًا. فقد صارت عمود ملح، حتى كما لا يفارق الملح طعامنا، لا تفارق عِبرَتها أذهاننا «اذكروا امرأة لوط!». فأين هي من سارة التي أضافت وخدمت، فعجنت وخبزت ( تك 18: 6 )، وكانت مثالاً حسنًا للزوجات في الخضوع والإكرام لزوجها ( 1بط 3: 5 ، 6)، وكانت تراقب طرق أهل بيتها فربَّت إسحاق في الطاعة والقناعة. أما امرأة لوط، فلم يكن لها دور إيجابي في البيت، فلوط هو الذي خبز وقام بواجبات الضيافة نحو الملاكين ( تك 19: 3 ) لم تكن مُعينة لزوجها ولا ربَّت أولادها، فمنهم مَنْ هلك في سدوم، ومنهم من أفسد خارجها ( تك 19: 31 - 3. ولم تَطع أمر الملاكين بعدم النظر إلى الوراء.

لقد خرجت متثاقلة الخطوات فأصبحت وراء لوط، ثم نظرت من ورائه إلى الوراء نحو سدوم، فصارت عمود ملح ( تك 19: 26 ). خرجت من سدوم بجسدها، لكن قلبها وعواطفها وآمالها ظلت في سدوم «لأنه حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضًا» ( مت 6: 21 ). لقد خسرت حياتها لأجل أشياء مُعدَّة لحريق النار. ويا له من درس هام عن خطورة تعلقنا بالعالم الذي بذل المسيح نفسه لينقذنا منه ( غل 1: 4 ). ألا نعلم أن محبة العالم عداوة لله؟ ( يع 4: 4 ) وأنه «إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب»؟ ( 1يو 2: 15 ). لهذا قال السيد: «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه» ( مت 16: 26 ).

إن الكتاب المقدس يقول عن أبطال الإيمان، الذين عاشوا غرباء ونُزلاء «لو ذكروا ذلك الذي خرجوا منه، لكان لهم فرصة للرجوع. ولكن الآن يبتغون وطنًا أفضل، أي سماويًا» ( عب 11: !5، 16). فدعونا لا نلتفت للوراء كامرأة لوط، بل ننسى ما هو وراء ونمتد إلى ما هو قدام، ونسعى نحو الغرض: شخص المسيح الذي في المجد، مُنتظرين الرجاء المبارك، ولسان حالنا إلى العالم لا رجوع، سوف أعيش مع يسوعاذكروا امرأة لوط! ( لو 17: 32 )
في الكتاب المقدس نساء فاضلات كثيرات، ثمنهم يفوق اللآلئ، يجمعهن الإيمان والتقوى، أما امرأة لوط فلا ذكر لاسمها، ولا برهان لإيمانها. فبدون إيمان عاشت، وبسبب عدم الإيمان ماتت، ويا لها من ميتة عجيبة صارت بها عِبرة وإنذارًا. فقد صارت عمود ملح، حتى كما لا يفارق الملح طعامنا، لا تفارق عِبرَتها أذهاننا «اذكروا امرأة لوط!». فأين هي من سارة التي أضافت وخدمت، فعجنت وخبزت ( تك 18: 6 )، وكانت مثالاً حسنًا للزوجات في الخضوع والإكرام لزوجها ( 1بط 3: 5 ، 6)، وكانت تراقب طرق أهل بيتها فربَّت إسحاق في الطاعة والقناعة. أما امرأة لوط، فلم يكن لها دور إيجابي في البيت، فلوط هو الذي خبز وقام بواجبات الضيافة نحو الملاكين ( تك 19: 3 ) لم تكن مُعينة لزوجها ولا ربَّت أولادها، فمنهم مَنْ هلك في سدوم، ومنهم من أفسد خارجها ( تك 19: 31 - 3. ولم تَطع أمر الملاكين بعدم النظر إلى الوراء.

لقد خرجت متثاقلة الخطوات فأصبحت وراء لوط، ثم نظرت من ورائه إلى الوراء نحو سدوم، فصارت عمود ملح ( تك 19: 26 ). خرجت من سدوم بجسدها، لكن قلبها وعواطفها وآمالها ظلت في سدوم «لأنه حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضًا» ( مت 6: 21 ). لقد خسرت حياتها لأجل أشياء مُعدَّة لحريق النار. ويا له من درس هام عن خطورة تعلقنا بالعالم الذي بذل المسيح نفسه لينقذنا منه ( غل 1: 4 ). ألا نعلم أن محبة العالم عداوة لله؟ ( يع 4: 4 ) وأنه «إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب»؟ ( 1يو 2: 15 ). لهذا قال السيد: «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه» ( مت 16: 26 ).

إن الكتاب المقدس يقول عن أبطال الإيمان، الذين عاشوا غرباء ونُزلاء «لو ذكروا ذلك الذي خرجوا منه، لكان لهم فرصة للرجوع. ولكن الآن يبتغون وطنًا أفضل، أي سماويًا» ( عب 11: !5، 16). فدعونا لا نلتفت للوراء كامرأة لوط، بل ننسى ما هو وراء ونمتد إلى ما هو قدام، ونسعى نحو الغرض: شخص المسيح الذي في المجد، مُنتظرين الرجاء المبارك، ولسان حالنا إلى العالم لا رجوع، سوف أعيش مع يسوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://http//:www.jesus-brothers.own0.com
merna
طاحونه الصور
طاحونه الصور
merna


انثى
التسجيل : 24/10/2008
مجموع المساهمات : 2582
شفـيعي : البابا كيرليس
الـعـمـل : منتدي الطاحونه
مزاجي : امراءة لوط 84436910

بطاقة الشخصية
لقبك:

امراءة لوط Empty
مُساهمةموضوع: رد: امراءة لوط   امراءة لوط 10163310الإثنين 24 أغسطس - 3:32

ميرسى جدا ياتوتا ع الموضوع الجميل دا

ربنا يباركك ياقمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.omelnor.forum777.com
 
امراءة لوط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: منتدي الكتاب المقدس-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You