طاحونه البابا كيرلس
الرب راعى فلا يعوزنى شئ 467447 الرب راعى فلا يعوزنى شئ 73011 الرب راعى فلا يعوزنى شئ 467447
الرب راعى فلا يعوزنى شئ 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

الرب راعى فلا يعوزنى شئ 68085
طاحونه البابا كيرلس
الرب راعى فلا يعوزنى شئ 467447 الرب راعى فلا يعوزنى شئ 73011 الرب راعى فلا يعوزنى شئ 467447
الرب راعى فلا يعوزنى شئ 0002pmz

اهلا ًوسهلا بك عزيزي الزائر نورتنا في منتدي طاحونه البابا كيرلس نتمني ان تكون سعيد وانت بداخل المنتدي وقضاء وقت ممتع تفيد وتستفيد معنا ، اذا كانت اول زيارة لك للمنتدي فا اضغط علي تسجيل لتحصل علي عضوية جديده وتتمتع بكافة المزايا وتكون عضو في اسرة المنتدي ، واذا كنت عضو بالمنتدي فا اضغط علي دخول لتسجيل دخولك بعضويتك بالمنتدي .

الرب راعى فلا يعوزنى شئ 68085
طاحونه البابا كيرلس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 الرب راعى فلا يعوزنى شئ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يسى
عضو مميز
عضو مميز
يسى


ذكر
التسجيل : 10/04/2009
مجموع المساهمات : 2060
شفـيعي : مارجرجس
الـعـمـل : باحث عن عمل يرضى ربنا
هـوايـتـي : الرب راعى فلا يعوزنى شئ Travel10
مزاجي : الرب راعى فلا يعوزنى شئ 2411

بطاقة الشخصية
لقبك: المستشار

الرب راعى فلا يعوزنى شئ Empty
مُساهمةموضوع: الرب راعى فلا يعوزنى شئ   الرب راعى فلا يعوزنى شئ 10163310الجمعة 12 يونيو - 19:19

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



أقامت إحدى الكنائس سهرة روحية تخللها مسرحيات وترانيم تحتفل بالرب يسوع المسيح.
كان بين الحضور شاعرٌ شهيرٌ معروفٌ في الأوساط الأدبية. خلال السهرة، مال راعي الكنيسة إلى الشاعر الشهير وطلب منه قائلاً:
سيدي، هل تستطيع أن تتلو على مسامعنا المزمور الثالث والعشرين؟


إن ذلك يسرّني للغاية، أجاب الشاعر.



كان الجميع سكوتا وهم يسمعون ذلك الأديب الشهير يتلو المزمور الثالث والعشرين بصوت وقور وإلقاء أديب رائع يخلو من أي عيبٍ .
حين أنهى الشاعر إلقاءه، وقف الجميع وصفقوا له بشدّة، طالبين منه أن يعيد ذلك الإلقاء الرائع.


أجاب الشاعر: " أشكركم أيها الأحباء، لكن لا بد أن أعطي فرصة لغيري. هل من بينكم، من يحب أن يلقي على مسامعنا هذا المزمور الرائع؟ "
وقف شيخٌ عجوزٌ كانت سنون الحياة قد أحنت ظهره وأثقلت مشيته. تقدم ببطء نحو المنصة، وبصوت ضعيفٍ مرتجفٍ قال:



‎الرب راعي،ّ فلا يعوزني شيء‎. ‎في مراع خضرٍ يربضني.الى مياه الراحة يوردني‎. ‎يرد نفسي. يهديني الى سبل البر، من اجل اسمه‎. ‎ايضا اذا سرت في وادي ظل الموت، لا اخاف شراً، لانك انت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني‎. ‎ترتب قدامي مائدة، تجاه مضايقيّ. مسحت بالدهن راسي. كاسي رياّ. إنما خيرٌ ورحمةٌ يتبعانني، كل ايام حياتي، واسكن في بيت الرب، الى مدى الايام.



خيّم هدوءٌ عظيم على القاعة حين أنهى ذلك الشيخ كلامه.
ثم سُمع صوت غصاتٍ ضعيفة، بينما كان الجميع يمسحون دموعهم بسكوتٍ. بعد بضع لحظاتً، وقف الشاعر وعيناه تترقرقان بالدموع، وقال:



"أيها الأخوة، لديّ إعترافٌ أُقدمه لكم. أنا أعرف ذلك المزمور جيداً، لكن هذا الشيخ يعرف الراعي الصالح الذي يتكلم عنه المزمور جيداً.





أنْ تعرِفَ عن الرب يسوع المسيح لا يعني أنك قد عرفته شخصيا.
أنْ تعرِفَ الكتاب المقدس لا يعني أنك قد إختبرت قوة الكلمة في حياتك فعليا.
كان شاول الطرسوسي يعرف الكثير عن المسيح، لكنّه لم يعرفه شخصيا، إلا حين إلتقاه الرب في طريق دمشق وغيّر قلبه وأعطاه قلبا جديدا، وإسما جديدا، وهدفا جديدا في الحياة.




إن إختبار المعرفة الحقيقية، للرب يسوع المسيح، هو أن تنظر لنفسك كما يراك الرب، إنسانا خاطئاً بحاجة الى الخلاص.
هو أيضا، أن ترى الرب يسوع على حقيقته، إبن الله، الذي تجسّد، لكي يفديك على الصليب، ويقرّبك لله.
إن المعرفة الشخصية للرب يسوع، هي أن تقبله مخلصا شخصيا لك أنت، وأن تجعله سيدا على حياتك،
وأن تستمتع بدفءِ محبته وحنان صدره لأنه هو راعيك الصالح وأنت خروفه حبيب قلبه.



لا بد أن هذه العلاقة الشخصية ستغيّر تفكيرك ورؤيتك، بل حتى وكلامك.
حين تتكلم عن الرب يسوع المسيح، هل يرى فيك الآخرون هذه المعرفة الشخصية والإختبار الفعلي للراعي الصالح؟
هل يرون فيك خروفا سعيدا هانئا محمولا على الأذرع الأبدية؟





إن لم يكن كذلك، فلماذا لا تدعو الرب أن يسكن في قلبك اليوم. حينئذٍ تقدر أن تقول بثقة وسعادة وسلام،






"الرب راعيّ... نعم، إنه راعيّ أنا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرب راعى فلا يعوزنى شئ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صوت الرب موجود
» الثقة فى الرب
» مخافة الرب
» الاحتماء ب الرب خير من ...
» اثمن شىء فى عين الرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاحونه البابا كيرلس :: الطاحونه المسيحية العامة :: منتدى الموضوعات الروحية-
انتقل الى:  


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

منتدي طاحونه البابا كيرلس



Preview on Feedage: %D8%B7%D8%A7%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D8%B1%D9%84%D8%B3 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You